الصلاة التفريجية القرطبية ويقال لها عند المغاربة ( الصلاة النارية)
لانهم اذا أرادوا تحصيل المطلوب أو دفع المرهوب يجتمعون فى مجلس واحد ويقرؤون هذه الصلاة النارية بهذا العدد 4444 فينال مطلوبه سريعا كالنار.
ويقال لها عند اهل الاسرار مفتاح الكنز المحيط لنيل مرام العبيد والصلاة هي ( اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلام تاما على سيدنا محمد الذي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله وصحبه وسلم فى كل لمحة ونفس بعدد كل معلوم لك.)
وقال الإمام القرطبي من داوم على هذه الصلاة كل يوم 41 مرة او 100 او زيادة فرج الله همه وغمه وكشف كربه وضره ويسر امره ونور سره على قدره وحسن حاله ووسع رزقه وفتح عليه أبواب الخيرات والحسنات بالزيادة ونفذت كلمته فى الراسيات وآمنه من حوادث الدهر وشر نكبات الجوع والفقر والقى له محبة فى القلوب ولا يسال من الله حاجة الا اعطاه فلا تحصل هذه الفوائد الا بالمداومة.
وان هذه الصلاة كنز من كنوز الله وذكرها مفتاح خزائن الله يفتح له ان داوم عليها من عباد الله ويوصله بها الى ماشاء الله.
قال الشيخ محمد التونسي من داوم على هذه الصلاة النارية كل يوم 21 مرة كانها تنزل الرزق من السماء وتنبته من الأرض.
وقال الإمام الدينوري من قرا هذه الصلاة دبر كل صلاة 11 مرة ويتخذها وردا لا ينقطع فإنه ينال المراتب العالية والدولة الغنية.
ومن داوم عليها بعد صلاة الصبح كل يوم 41 مرة ينال مراده أيضا.
ومن داوم عليها كل يوم 100 مرة يحصل مطلوبه ويدرك غرضه فوق ما اراد.
ومن داوم على قراءتها كل يوم بعدد المرسلين عليهم السلام 313 مرة لكشف الاسرار فإنه يرى كل شي يريده.
ومن داوم عليها كل يوم 1000 مرة فله مالا يصفه الواصفون مما لا عين رات ولا أذن سمعت ولا هطر على قلب بشر.
وقال الإمام القرطبي من ار تحصيل أمر مهم عظيم أو دفع البلاء المقيم قليقرا هذه الصلاة التفريجية وليتوسل بها الى النبي ذى الخلق العظيم 4444 مرة فإن الله تعالى يوفق مراده ومطاوبه وعلى نيته وكذا ذكره بن حجر العسقلانى فى خواص هذا العدد فإنه أكسير فى التاثير.
قال احد العارفين قال لى احد الشيوخ ان داومت على هذه الصلاة المذكورة تاخذ العلوم والاسرار عن النبيى صلى الله عليه وسلم حتى تكون فى تربيته المحمدية بالروحانى وقال لى هذا مجرب مجرب وقد جربه كثير من الإخوان وقال يابنى اذهب الى المشرق والى المغرب إن غابت القبة الخضراء عن عينيك انا فى الميدان يعنى قبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فوق قبره الشريف ثم قبلت يده ودعا لى بالبركة فقرات هذه الصلاة فى أول ليلة بدا منها 100 مرة فرايت النبيى صلى الله عليه وسلم فى المنام فقال الشفاعة لك ولابويك ولإخوانك وفقنى الله واياكم لبشارته بالتكرار فمن داوم على هذه الصلاة ينال سرا عظيما وفيها اسرار كثيرة.
تكفيك هذه الإشارة
الله وفقنى أهظم آياته اجازانيها الرسول فى النوم باخباره
فدم عليها دائما فى اليوم والظلم
وان ترد وصلة إلى الحبيب الرسول وان ترد سرعة إلى الطريق الوصول
فداوم عليه الصلاة والاية الاعظم.
لانهم اذا أرادوا تحصيل المطلوب أو دفع المرهوب يجتمعون فى مجلس واحد ويقرؤون هذه الصلاة النارية بهذا العدد 4444 فينال مطلوبه سريعا كالنار.
ويقال لها عند اهل الاسرار مفتاح الكنز المحيط لنيل مرام العبيد والصلاة هي ( اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلام تاما على سيدنا محمد الذي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله وصحبه وسلم فى كل لمحة ونفس بعدد كل معلوم لك.)
وقال الإمام القرطبي من داوم على هذه الصلاة كل يوم 41 مرة او 100 او زيادة فرج الله همه وغمه وكشف كربه وضره ويسر امره ونور سره على قدره وحسن حاله ووسع رزقه وفتح عليه أبواب الخيرات والحسنات بالزيادة ونفذت كلمته فى الراسيات وآمنه من حوادث الدهر وشر نكبات الجوع والفقر والقى له محبة فى القلوب ولا يسال من الله حاجة الا اعطاه فلا تحصل هذه الفوائد الا بالمداومة.
وان هذه الصلاة كنز من كنوز الله وذكرها مفتاح خزائن الله يفتح له ان داوم عليها من عباد الله ويوصله بها الى ماشاء الله.
قال الشيخ محمد التونسي من داوم على هذه الصلاة النارية كل يوم 21 مرة كانها تنزل الرزق من السماء وتنبته من الأرض.
وقال الإمام الدينوري من قرا هذه الصلاة دبر كل صلاة 11 مرة ويتخذها وردا لا ينقطع فإنه ينال المراتب العالية والدولة الغنية.
ومن داوم عليها بعد صلاة الصبح كل يوم 41 مرة ينال مراده أيضا.
ومن داوم عليها كل يوم 100 مرة يحصل مطلوبه ويدرك غرضه فوق ما اراد.
ومن داوم على قراءتها كل يوم بعدد المرسلين عليهم السلام 313 مرة لكشف الاسرار فإنه يرى كل شي يريده.
ومن داوم عليها كل يوم 1000 مرة فله مالا يصفه الواصفون مما لا عين رات ولا أذن سمعت ولا هطر على قلب بشر.
وقال الإمام القرطبي من ار تحصيل أمر مهم عظيم أو دفع البلاء المقيم قليقرا هذه الصلاة التفريجية وليتوسل بها الى النبي ذى الخلق العظيم 4444 مرة فإن الله تعالى يوفق مراده ومطاوبه وعلى نيته وكذا ذكره بن حجر العسقلانى فى خواص هذا العدد فإنه أكسير فى التاثير.
قال احد العارفين قال لى احد الشيوخ ان داومت على هذه الصلاة المذكورة تاخذ العلوم والاسرار عن النبيى صلى الله عليه وسلم حتى تكون فى تربيته المحمدية بالروحانى وقال لى هذا مجرب مجرب وقد جربه كثير من الإخوان وقال يابنى اذهب الى المشرق والى المغرب إن غابت القبة الخضراء عن عينيك انا فى الميدان يعنى قبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فوق قبره الشريف ثم قبلت يده ودعا لى بالبركة فقرات هذه الصلاة فى أول ليلة بدا منها 100 مرة فرايت النبيى صلى الله عليه وسلم فى المنام فقال الشفاعة لك ولابويك ولإخوانك وفقنى الله واياكم لبشارته بالتكرار فمن داوم على هذه الصلاة ينال سرا عظيما وفيها اسرار كثيرة.
تكفيك هذه الإشارة
الله وفقنى أهظم آياته اجازانيها الرسول فى النوم باخباره
فدم عليها دائما فى اليوم والظلم
وان ترد وصلة إلى الحبيب الرسول وان ترد سرعة إلى الطريق الوصول
فداوم عليه الصلاة والاية الاعظم.