الصلاة : هي الركن الثاني من أركان الإسلام ، وهي آكد أركان الإسلام بعد الشهادتين .
o الصلاة : عمود الدين ، قال رسول الله : ( رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد ) رواه الترمذي بسند صحيح
o الصلاة : أول ما يحاسب عليها العبد ، قال رسول الله : ( إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله الصلاة ، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر ) رواه الترمذي بسند صحيح
o الصلاة : صلة بين العبد وبين ربه ، قال النبي ( إن أحدكم إذا كان في صلاته فإنه يناجي ربه ) متفق عليه ، وقال الله تعالى في الحديث القدسي : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد: الحمد لله رب العالمين ، قال الله : حمدني عبدي ، فإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله : أثنى علي عبدي ، فإذا قال : مالك يوم الدين ، قال الله : مجدني عبـــدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال الله : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال الله : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) رواه مسلم .
o الصلاة : آخر وصية وصى بها النبي ، فجعل يوصي أمته وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة عند مفارقة الدنيا ، وقبل انتقاله للرفيــــق الأعلى ، حينما كان يقول : ( الصلاة .. الصلاة .. واتقوا الله فيما ملكت أيمانكم ) رواه أبوداود بسند صحيح
فلتحرص أخي المسلم كل الحرص على صلاتك ، فهي الفارق الذي بيننا وبين كل من خالف دين الإسلام ، ولتعلم أن من أقام الصلاة فقد أقام الدين ، ومن هدمها فقد هدم الدين ، نسأل الله العافية .
• الترغيب في الصلوات الخمس
عن ابن عمر عن النبي قال : ( بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان ) رواه البخاري ومسلم
عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله يقول : ( أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات ، هل يبقى من درنه شيء ؟ قال : كذلك مثل الصلوات يمحو بهن الخطايا ) رواه البخاري ومسلم
عن عثمان قال : والله لأحدثكم حديثا لولا آية في كتاب الله ما حدثتكموه ، سمعت رسول الله يقول : ( لا يتوضأ رجل فيحسن وضوءه ثم يصلي الصلاة إلا غفر له ما بينهما وبين الصلاة التي تليها ) رواه البخاري ومسلم
وعن عثمان قال : سمعت رسول الله يقول : ( ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة وذلك الدهر كله ) رواه مسلم
عن أبى أيوب أن النبي كان يقول : ( إن كل صلاة تحط ما بين يديها من خطيئة ) رواه أحمد بسند صحيح
عن أبي هريرة أن رسول الله قال : ( يتعاقبون فيكم ملائكة الليل وملائكة النهار ، ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون ) رواه البخاري ومسلم
عن عبادة بن الصامت قال سمعت رســول الله يقول : ( خمس صلوات كتبهن الله على عباده ، فمن جاء بهن ولم يضيع منهن شيئا استخفافا بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة ) رواه ابوداود بسند صحيح
عن أنس قال : قال رسول الله ( أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة ، ينظر في صلاته فإن صلحت فقد أفلح ، وإن فسدت خاب وخسر ) رواه الطبراني في الأوسط .. وفي رواية : أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله ، وإن فسدت فسد سائر عمله .
عن عمار بن ياسر قال : سمعت رسول الله يقول : ( إن العبد ليصلي الصلاة ما يكتب له منها إلا عشرها ، تسعها ثمنها ، سبعها ، سدسها ، خمسها ، ربعها ، ثلثها ، نصفها ) رواه ابو داود والبيهقي واحمد وابن حبان في صحيحه
o الصلاة : عمود الدين ، قال رسول الله : ( رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد ) رواه الترمذي بسند صحيح
o الصلاة : أول ما يحاسب عليها العبد ، قال رسول الله : ( إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله الصلاة ، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر ) رواه الترمذي بسند صحيح
o الصلاة : صلة بين العبد وبين ربه ، قال النبي ( إن أحدكم إذا كان في صلاته فإنه يناجي ربه ) متفق عليه ، وقال الله تعالى في الحديث القدسي : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد: الحمد لله رب العالمين ، قال الله : حمدني عبدي ، فإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله : أثنى علي عبدي ، فإذا قال : مالك يوم الدين ، قال الله : مجدني عبـــدي ، فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين ، قال الله : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ، قال الله : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) رواه مسلم .
o الصلاة : آخر وصية وصى بها النبي ، فجعل يوصي أمته وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة عند مفارقة الدنيا ، وقبل انتقاله للرفيــــق الأعلى ، حينما كان يقول : ( الصلاة .. الصلاة .. واتقوا الله فيما ملكت أيمانكم ) رواه أبوداود بسند صحيح
فلتحرص أخي المسلم كل الحرص على صلاتك ، فهي الفارق الذي بيننا وبين كل من خالف دين الإسلام ، ولتعلم أن من أقام الصلاة فقد أقام الدين ، ومن هدمها فقد هدم الدين ، نسأل الله العافية .
• الترغيب في الصلوات الخمس
عن ابن عمر عن النبي قال : ( بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان ) رواه البخاري ومسلم
عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله يقول : ( أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات ، هل يبقى من درنه شيء ؟ قال : كذلك مثل الصلوات يمحو بهن الخطايا ) رواه البخاري ومسلم
عن عثمان قال : والله لأحدثكم حديثا لولا آية في كتاب الله ما حدثتكموه ، سمعت رسول الله يقول : ( لا يتوضأ رجل فيحسن وضوءه ثم يصلي الصلاة إلا غفر له ما بينهما وبين الصلاة التي تليها ) رواه البخاري ومسلم
وعن عثمان قال : سمعت رسول الله يقول : ( ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة وذلك الدهر كله ) رواه مسلم
عن أبى أيوب أن النبي كان يقول : ( إن كل صلاة تحط ما بين يديها من خطيئة ) رواه أحمد بسند صحيح
عن أبي هريرة أن رسول الله قال : ( يتعاقبون فيكم ملائكة الليل وملائكة النهار ، ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم ربهم وهو أعلم بهم كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون ) رواه البخاري ومسلم
عن عبادة بن الصامت قال سمعت رســول الله يقول : ( خمس صلوات كتبهن الله على عباده ، فمن جاء بهن ولم يضيع منهن شيئا استخفافا بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة ، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة ) رواه ابوداود بسند صحيح
عن أنس قال : قال رسول الله ( أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة ، ينظر في صلاته فإن صلحت فقد أفلح ، وإن فسدت خاب وخسر ) رواه الطبراني في الأوسط .. وفي رواية : أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله ، وإن فسدت فسد سائر عمله .
عن عمار بن ياسر قال : سمعت رسول الله يقول : ( إن العبد ليصلي الصلاة ما يكتب له منها إلا عشرها ، تسعها ثمنها ، سبعها ، سدسها ، خمسها ، ربعها ، ثلثها ، نصفها ) رواه ابو داود والبيهقي واحمد وابن حبان في صحيحه