يقظة منطلقها الايمان ودافعها الايمان ومسارها المنهج الرباني وأسلوبها تطبيق معالم الحق وغايتها رضوان الله تعالى................... اذا تأتي بالانتاج ــــــ .........
:..........وانتاجها:
ـ العمل الصالح.......
ـ العبادة الصحيحة ...... والاستقامة المستمرة
ـ دعوة الخير ........ والقول المعروف
ـ خلق متين ........ والتعامل الحسن
ـ تهذيب للنفس ......ومجاهدتها
ـ التعاون الشامل ....... والتصرف الجميل
ـ المساعدة المطلوبة ....... والسخاء والجود
اذا لابد ان يكون هذا هو الاساس... للبدء... والمبادرة ... وفي كافة عمليات التغير والتربية.
لذا لابد من بذل كافة الجهود العلمية والفكرية والحركية والعملية لايجاد هذه اليقظة، والحصول على هذا الايمان والوصول الى هذه المنزلة، وبذلك:
ـ يستيقظ القلوب الغافلة
ـ والشعور يتحرك
ـ والضمير تتنبه
ـ وكل حاسة يعمل وفق الحق
ـ والعقل يتأمل
ـ والهمة يتجدد
وتصبح سائحا في رياض الطمأنينة... وتذق حلاوة الايمان، حلاوة مضمونها اليقظة الروحية.
وهذه اليقظة هي التغير نحو الأحسن …… والتطلع
نحو الافصل … والقيام بالواجب …… والإيجابية الشاملة …
ويجعله شخصية :-
- متوازنة بين مجالات الحياة
- ويصبح نموذجاً يقتدى به في الصالحات والإبداع
والإنجاز .
- ويمتلك وجداناً جميلاً في الرؤية والقياس .
- ويدرك الأشياء والأفكار بالحق مع فرقان يفرق
بين الحق والباطل .
- ويتحلى بنفسية قوية مطعَّمة بإرادة صابرة .
- ويلبي كل نداء رباني .
وهكذا يجعل العبودية نصب عينية إذا قام وإذا جلس وإذا
تحرك وإذا وقف وإذا منع وإذا أعطى وإذا أحب وإذا
أبغضَ ……مع كل سلوك وأخلاق وتصرف وبكافة
الأساليب .
وبمرور الزمن يربي هذه اليقظة في حياته ولحياته ومماته
ويوم لقائه مع ربه وذالك ،
- بالفهم الدقيق
- والاتصال الوثيق
- والعمل المتواصل
يقظة يجعل المؤمن يعيش في رياض اليقين ويحركه من الداخل قلباً ونفساً وعقلاً وشعوراً وجداناً ، أي ينمو في باطنه الحاسة الإيمانية الخيرة ، وهذه الحاسة متصفة :-
1) بالإيمان المحرك
2) والنفسية الطاهرة الصالحة
3) والعقلية الربانية الثاقبة
4) والوجدان الإنساني الراقي
5) و الفراسة الصادقة
6) والبصيرة النورانية
7) و العاطفة المتوازنة
Cool والتفكير الواعي
9) والخيال الفياض
10) والشعور الجياش
وهكذا وبحاسته هذه متعلق بالغيب والسموات والمجتمع الملكي ، ويعيش بين بني جلدته نموذجاً وقدوةً صالحة الى كل خير .
..............يتبع ان شاء الكريم....
:..........وانتاجها:
ـ العمل الصالح.......
ـ العبادة الصحيحة ...... والاستقامة المستمرة
ـ دعوة الخير ........ والقول المعروف
ـ خلق متين ........ والتعامل الحسن
ـ تهذيب للنفس ......ومجاهدتها
ـ التعاون الشامل ....... والتصرف الجميل
ـ المساعدة المطلوبة ....... والسخاء والجود
اذا لابد ان يكون هذا هو الاساس... للبدء... والمبادرة ... وفي كافة عمليات التغير والتربية.
لذا لابد من بذل كافة الجهود العلمية والفكرية والحركية والعملية لايجاد هذه اليقظة، والحصول على هذا الايمان والوصول الى هذه المنزلة، وبذلك:
ـ يستيقظ القلوب الغافلة
ـ والشعور يتحرك
ـ والضمير تتنبه
ـ وكل حاسة يعمل وفق الحق
ـ والعقل يتأمل
ـ والهمة يتجدد
وتصبح سائحا في رياض الطمأنينة... وتذق حلاوة الايمان، حلاوة مضمونها اليقظة الروحية.
وهذه اليقظة هي التغير نحو الأحسن …… والتطلع
نحو الافصل … والقيام بالواجب …… والإيجابية الشاملة …
ويجعله شخصية :-
- متوازنة بين مجالات الحياة
- ويصبح نموذجاً يقتدى به في الصالحات والإبداع
والإنجاز .
- ويمتلك وجداناً جميلاً في الرؤية والقياس .
- ويدرك الأشياء والأفكار بالحق مع فرقان يفرق
بين الحق والباطل .
- ويتحلى بنفسية قوية مطعَّمة بإرادة صابرة .
- ويلبي كل نداء رباني .
وهكذا يجعل العبودية نصب عينية إذا قام وإذا جلس وإذا
تحرك وإذا وقف وإذا منع وإذا أعطى وإذا أحب وإذا
أبغضَ ……مع كل سلوك وأخلاق وتصرف وبكافة
الأساليب .
وبمرور الزمن يربي هذه اليقظة في حياته ولحياته ومماته
ويوم لقائه مع ربه وذالك ،
- بالفهم الدقيق
- والاتصال الوثيق
- والعمل المتواصل
يقظة يجعل المؤمن يعيش في رياض اليقين ويحركه من الداخل قلباً ونفساً وعقلاً وشعوراً وجداناً ، أي ينمو في باطنه الحاسة الإيمانية الخيرة ، وهذه الحاسة متصفة :-
1) بالإيمان المحرك
2) والنفسية الطاهرة الصالحة
3) والعقلية الربانية الثاقبة
4) والوجدان الإنساني الراقي
5) و الفراسة الصادقة
6) والبصيرة النورانية
7) و العاطفة المتوازنة
Cool والتفكير الواعي
9) والخيال الفياض
10) والشعور الجياش
وهكذا وبحاسته هذه متعلق بالغيب والسموات والمجتمع الملكي ، ويعيش بين بني جلدته نموذجاً وقدوةً صالحة الى كل خير .
..............يتبع ان شاء الكريم....