العبد: يطلق على المخلوق للعبادة، كما يطلق على مملوك الرقبة بطريق شرعي.
العابد (ج. عباد): من غلب عليه العملكان عابدا. فالعابد مشغول بخدمة الله تعالى.
الأدب: رياضة النفس ومحاسن الأخلاق، وهو أربعة أنواع: أدب الشريعة, و أدب الخدمة، و أدب الحق، و أدب الحقيقة وهو جماع كل خير.
العدم: انعدام الوجود.
الغير (ج. الأغيار): جمع غيرة بكسرة الغين، وهي الخصطة المغيرة للحال، وتقلب الزمان بأهله.
الأحدية: المبالغة في الوحدة والإيحاد مصدر أوحد الشيء إذا صار واحدا.
الأقدار (م. القدر): خروج الممكنات من العدم إلى الوجود واحد بعد واحد مطابقا للقضاء.
الآخرة: مقابل الدنيا.
الأكوان (م. كون): اسم لما حدث دفعة كانقلاب الماء هواء. وقيل حصول الصورة في المادة بعد أن لم تكن حاصلة فيها. وعند أهل التحقيق الكون عبارة عن وجود العالم من حيث هو عالم لا من حيث هو حق.
العالم (ج. العوالم): كل ما سوى الله من الموجودات. فهناك عالم الأجسام وعالم الأرواح
عالم االغيب: عالم الملكوت وهو يقابل عالم الشهادة.
عالم االجبروت: هو عالم الأسماء والصفات الإلهية، وهو عالم العرش. وهو أيضا البحر المحيط الذي تدفق منه الحس والمعنى.
عالم الملكوت: هو عالمالأرواح والروحانيات، وهو باطن الملكالظاهر. هو ما بطن فيها من أسرار المعاني.
عالم المُلك: عالم الأجسام والجسمانيات وهو ما يوجد بعد الأمر بمادة واحدة. وهو ما ظهر من حسن الكائنات.
عالم االشهادة: وهو عالم الملك.
العمل (ج. الأعمال): الإخلاص في النية وبلوغ الوسع في المحاولة بحسب علم العامل وأحكامه. والأعمال هي الاضطراب في العمل، و هو أبلغ من العمل.
الآماد (م. الأمد): الغايات. والأمد والأبد متقاربان لكن الأبد عبارة عن مدة الزمان التي لا حد لها ولا تتقيد. والأمد مدة لها حد مجهول إذا أطلق.
الأمر (ج. أمور–أوامر): هو قول القائل لمن دونه إفعل.
النفس (ج. النفوس): ترويح القلب بلطائف الغيوب وهو للمحب الأنس بالمحبوب.
النور (ج. الأنوار): اسم من الأسماء الله تعالى وهو تجليه باسمه الظاهر، أعني الوجود الظاهر في صور الأكوان كلها. والأنورعبارة عما ظهر من كثائف التجليات.
العقل (ج. العقول): هو نور يميز به بين النافع والضار ويحجز صاحبه عن ارتكاب الأوزار، أو نور روحاني تدرك به النفوس العلوم الضرورية والنظرية.
العارف (ج. العارفون): هم الذين شغلهم الله تعالى بمحبته.
السبب (ج. الأسباب): اسم لما يتوصل به إلى المقصود، وفي الشريعة عبارة عما يكون طريقا للوصول إلى الحكم غير مؤثر فيه.
السر (ج. الأسرار): هو ما يخص كل شيء من الحق عند التوجه الإيجادي إليه. وهو عبارة عن محل تجليات الأسرار الجبروتية.
الأثر (ج. الآثار): له ثلاث معادن: الأول بمعنى النتيجة، وهو الحاصل من الشيء، والثاني بمعنى علامة، والثالث بمعنى الجزء. والآثار هي اللوازم المعللة بالشيء.
الأوصاف: جمع وصف وهو ذكر الشيء بحليته ونعته حقا وجمعها أوصاف ومنها الأوصاف البشرية للناس والأوصاف الإلهية لله وأوصاف الربوبية للرب وأوصاف العبودية للعباد.
عين القلب: البصيرة.
عين اليقين: لأرباب الوجدان من أهل الاستشراف على العيان. وهو ما أعطته المشاهدة.
البقاء: هو الرجوع إلى شهود الأثر بعد الغيبة عنه أو شهود الحس بعد الغيبة عنه بشهود المعنى لكنه يراه قائما بالله ونورا من أنوار تجلياته.
البركة (ج. البركات): ثبوت الخير الإلهي في الشيء.
البصر (ج. الأبصار): هي القوة المودعة في العصبتين المحوفتين يرى بها حقائق الأشياء وتدرك بها الأضواء والألوان والأشكال.
البشرية: من البشر وهو يعبر عن الإنسان والناس. وهي مقابل الألوهية.
البشرى (ج. البشائر): إظهار غيب المسرة بالقول. والبشارة كل خير صدق تتغير به بشرة الوجه، ويستعمل في الخير وهو الأغلب.
البسط: في مقام القلب بمثابة الرجاء في مقام النفس (ويقابله القبض).
الباطل: ما سوى الحق، وهو العدم إذ لا وجود في الحقيقة إلا للحق.
الباطن (ج. البواطن): مقابل الظاهر.
العابد (ج. عباد): من غلب عليه العملكان عابدا. فالعابد مشغول بخدمة الله تعالى.
الأدب: رياضة النفس ومحاسن الأخلاق، وهو أربعة أنواع: أدب الشريعة, و أدب الخدمة، و أدب الحق، و أدب الحقيقة وهو جماع كل خير.
العدم: انعدام الوجود.
الغير (ج. الأغيار): جمع غيرة بكسرة الغين، وهي الخصطة المغيرة للحال، وتقلب الزمان بأهله.
الأحدية: المبالغة في الوحدة والإيحاد مصدر أوحد الشيء إذا صار واحدا.
الأقدار (م. القدر): خروج الممكنات من العدم إلى الوجود واحد بعد واحد مطابقا للقضاء.
الآخرة: مقابل الدنيا.
الأكوان (م. كون): اسم لما حدث دفعة كانقلاب الماء هواء. وقيل حصول الصورة في المادة بعد أن لم تكن حاصلة فيها. وعند أهل التحقيق الكون عبارة عن وجود العالم من حيث هو عالم لا من حيث هو حق.
العالم (ج. العوالم): كل ما سوى الله من الموجودات. فهناك عالم الأجسام وعالم الأرواح
عالم االغيب: عالم الملكوت وهو يقابل عالم الشهادة.
عالم االجبروت: هو عالم الأسماء والصفات الإلهية، وهو عالم العرش. وهو أيضا البحر المحيط الذي تدفق منه الحس والمعنى.
عالم الملكوت: هو عالمالأرواح والروحانيات، وهو باطن الملكالظاهر. هو ما بطن فيها من أسرار المعاني.
عالم المُلك: عالم الأجسام والجسمانيات وهو ما يوجد بعد الأمر بمادة واحدة. وهو ما ظهر من حسن الكائنات.
عالم االشهادة: وهو عالم الملك.
العمل (ج. الأعمال): الإخلاص في النية وبلوغ الوسع في المحاولة بحسب علم العامل وأحكامه. والأعمال هي الاضطراب في العمل، و هو أبلغ من العمل.
الآماد (م. الأمد): الغايات. والأمد والأبد متقاربان لكن الأبد عبارة عن مدة الزمان التي لا حد لها ولا تتقيد. والأمد مدة لها حد مجهول إذا أطلق.
الأمر (ج. أمور–أوامر): هو قول القائل لمن دونه إفعل.
النفس (ج. النفوس): ترويح القلب بلطائف الغيوب وهو للمحب الأنس بالمحبوب.
النور (ج. الأنوار): اسم من الأسماء الله تعالى وهو تجليه باسمه الظاهر، أعني الوجود الظاهر في صور الأكوان كلها. والأنورعبارة عما ظهر من كثائف التجليات.
العقل (ج. العقول): هو نور يميز به بين النافع والضار ويحجز صاحبه عن ارتكاب الأوزار، أو نور روحاني تدرك به النفوس العلوم الضرورية والنظرية.
العارف (ج. العارفون): هم الذين شغلهم الله تعالى بمحبته.
السبب (ج. الأسباب): اسم لما يتوصل به إلى المقصود، وفي الشريعة عبارة عما يكون طريقا للوصول إلى الحكم غير مؤثر فيه.
السر (ج. الأسرار): هو ما يخص كل شيء من الحق عند التوجه الإيجادي إليه. وهو عبارة عن محل تجليات الأسرار الجبروتية.
الأثر (ج. الآثار): له ثلاث معادن: الأول بمعنى النتيجة، وهو الحاصل من الشيء، والثاني بمعنى علامة، والثالث بمعنى الجزء. والآثار هي اللوازم المعللة بالشيء.
الأوصاف: جمع وصف وهو ذكر الشيء بحليته ونعته حقا وجمعها أوصاف ومنها الأوصاف البشرية للناس والأوصاف الإلهية لله وأوصاف الربوبية للرب وأوصاف العبودية للعباد.
عين القلب: البصيرة.
عين اليقين: لأرباب الوجدان من أهل الاستشراف على العيان. وهو ما أعطته المشاهدة.
البقاء: هو الرجوع إلى شهود الأثر بعد الغيبة عنه أو شهود الحس بعد الغيبة عنه بشهود المعنى لكنه يراه قائما بالله ونورا من أنوار تجلياته.
البركة (ج. البركات): ثبوت الخير الإلهي في الشيء.
البصر (ج. الأبصار): هي القوة المودعة في العصبتين المحوفتين يرى بها حقائق الأشياء وتدرك بها الأضواء والألوان والأشكال.
البشرية: من البشر وهو يعبر عن الإنسان والناس. وهي مقابل الألوهية.
البشرى (ج. البشائر): إظهار غيب المسرة بالقول. والبشارة كل خير صدق تتغير به بشرة الوجه، ويستعمل في الخير وهو الأغلب.
البسط: في مقام القلب بمثابة الرجاء في مقام النفس (ويقابله القبض).
الباطل: ما سوى الحق، وهو العدم إذ لا وجود في الحقيقة إلا للحق.
الباطن (ج. البواطن): مقابل الظاهر.