من كتب الحمد في إناء نظيف ومحاها بماء وشربه أي مريض شفاه الله تعالى ومن كثر نسيانه وكتبها في إناء زجاج ومحاها وشرب منه زال نسيانه ومن أكثر من قراءتها طهر قلبه وباطنه من جميع الهواجس النفسانية والوارات الشيطانية ومن كتب الفاتحة في إناء ذهب في الساعة الأولى من يوم الجمعة بمسك وزعفران ومحاها بماء ورد ووضعه في قارورة فمتى أراد الدخول على الحكام مسح وجهه منها حصل له القبول ومن دخل على من يخاف شره وقرأ الفاتحة أمن شره ومن كتبها عدد حروفها يوم الجمعة وحملها حفظ من سطوات الجن والإنس ومن لازم قراءتها ليلا ونهارا زال عنه الكسل ولا يأتيه وجع وإذا كتبت ومحيت بدهن خالص وقرئت على ذلك الدهن سبعين مرة ودهن به صاحب الفالج وعرق النسا وكل وجع زال ومن قرأها بين صلاة الفجر وطلوع الشمس إحدى وأربعين يوما من غير زيادة .
وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : من أتى إلى منزله وقرأ سورة الفاتحة والإخلاص نفي عنه الفقر وكثر خيره.
وعنه أيضا: فاتحة الكتاب شفاء من كل داء وقال أبو جعفر عليه السلام من لم تبرئه الحمد لم يبرئه شيء
وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : من أتى إلى منزله وقرأ سورة الفاتحة والإخلاص نفي عنه الفقر وكثر خيره.
وعنه أيضا: فاتحة الكتاب شفاء من كل داء وقال أبو جعفر عليه السلام من لم تبرئه الحمد لم يبرئه شيء