- لبث ادم وحواء في الجنه سبع ساعات من ايام الدنيا, حتى اهبطهما الله منها من يومهما ذلك.
- إسماعيل (ع) إنما سمي صادق الوعد لأنه وعد رجل في مكان وأنتظره في ذلك المكان لمدة سنه ثم ان الرجل أتاه بعد ذلك فقال له إسماعيل ما زلت منتظرا لك.
- كان حمل مريم بعيسى (ع) تسع ساعات جعل الله لها الشهور ساعات.
- كانت الملائكه في زمن ادريس (ع) يصافحون الناس ويسلمون عليهم ويكلمونهم ويجالسونهم, حتى زمن نوح(ع), ثم انقطع ذلك.
- لم قال الله للنار(كوني بردا وسلاما على إبراهيم) لم تعمل يومئذ نار على وجه الأرض. ولا أنتفع بها أحد ثلاثة ايام.
- لكل عضو من اعضاء نبينا محمد(ص) معجزه واحده.
- ذو القرنين سخرت له السحاب, وقربت له الأسباب, وبسط له في النور فكان يبصر
في الليل كما يبصر في النهار.
- داود(ع) اذا خرج يقرأ الزبور، لا يبقى جبل ولا حجر ولا طائر الا اجابه.
- كان سليمان(ع) إذا قعد على كرسيه, فتظلل الطير الكرسي عن حر الشمس فغاب عنه الهدهد فوقع نور الشمس من موضعه في حجر سليمان.
- موسى (ع) من شدة الجوع كان ياكل بقلة الارض وكانت ترى من شفيف سفاق بطنه لهزاله وتشذب لحمه.
- الركن اليماني باب من أبواب الجنه مفتوح لشيعة آل محمد(ع) والدعاء عنده يصعد حتى يلصق بالعرش.
- مقام إبراهيم (ع) لما وقف عليه كان يرتفع بإرتفاع البناء وينزل بعد ذلك(مثل المصعد)لأنه من الجنة وكل ما في الجنة له نمو حياة
- إسماعيل (ع) إنما سمي صادق الوعد لأنه وعد رجل في مكان وأنتظره في ذلك المكان لمدة سنه ثم ان الرجل أتاه بعد ذلك فقال له إسماعيل ما زلت منتظرا لك.
- كان حمل مريم بعيسى (ع) تسع ساعات جعل الله لها الشهور ساعات.
- كانت الملائكه في زمن ادريس (ع) يصافحون الناس ويسلمون عليهم ويكلمونهم ويجالسونهم, حتى زمن نوح(ع), ثم انقطع ذلك.
- لم قال الله للنار(كوني بردا وسلاما على إبراهيم) لم تعمل يومئذ نار على وجه الأرض. ولا أنتفع بها أحد ثلاثة ايام.
- لكل عضو من اعضاء نبينا محمد(ص) معجزه واحده.
- ذو القرنين سخرت له السحاب, وقربت له الأسباب, وبسط له في النور فكان يبصر
في الليل كما يبصر في النهار.
- داود(ع) اذا خرج يقرأ الزبور، لا يبقى جبل ولا حجر ولا طائر الا اجابه.
- كان سليمان(ع) إذا قعد على كرسيه, فتظلل الطير الكرسي عن حر الشمس فغاب عنه الهدهد فوقع نور الشمس من موضعه في حجر سليمان.
- موسى (ع) من شدة الجوع كان ياكل بقلة الارض وكانت ترى من شفيف سفاق بطنه لهزاله وتشذب لحمه.
- الركن اليماني باب من أبواب الجنه مفتوح لشيعة آل محمد(ع) والدعاء عنده يصعد حتى يلصق بالعرش.
- مقام إبراهيم (ع) لما وقف عليه كان يرتفع بإرتفاع البناء وينزل بعد ذلك(مثل المصعد)لأنه من الجنة وكل ما في الجنة له نمو حياة