العلاج المادي والمعنوي
• العلاج المعنوي:
وهو التداوي بالآيات القرآنية الشريفة و الأعداد المستخرجة منها, والأوفاق, وأسماء الله الحسنى, والأدعية وغيرها...
قال تعالى: " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين" الإسراء 82
• العلاج المادي:
وهو العلاج بالأعشاب والأطعمة و الأشربة والأغذية والدهون وغيرها...
فكل من أعيته الأدوية الكيماوية فزادته رهقاً، نوجهك نحو المرعى الذي جعل الله فيه الحل لمن رامه، فإن رمته بدا على محياك الشفاء.
والسبب الذي دفعنا للتوسع في هذه النافذة، أننا لاحظنا أن الأطباء ابتعدوا عن طرق القدماء المغاربة، والمصريين، والهنود، واليونان وغيرهم، مثلما ابتعدوا عن الطب العربي الذي اعتمدوه من قبل كأساس، بعدما اعترفوا بتراجمهم للقدامى، مشيدين بمجهودات ابن سينا، والرازي وابن البيطار، وجلال الدين السيوطي، وداوود الأنطاكي وغيرهم.
وقد اعترف الطب الحديث وأكد أن الرجوع والتداوي بالأعشاب هو أفضل بكثير من الدواء الكيماوي، الذي يتجلى مفعوله في المرض، لكنه لا يلبث أن ينخر الجسم في مواطن مختلفة.
فما عليك أخي الكريم إلا أن تطرق هذا الباب وسيأتيك الجواب مباشرةً إن شاء الله تعالى.
• العلاج المعنوي:
وهو التداوي بالآيات القرآنية الشريفة و الأعداد المستخرجة منها, والأوفاق, وأسماء الله الحسنى, والأدعية وغيرها...
قال تعالى: " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين" الإسراء 82
• العلاج المادي:
وهو العلاج بالأعشاب والأطعمة و الأشربة والأغذية والدهون وغيرها...
فكل من أعيته الأدوية الكيماوية فزادته رهقاً، نوجهك نحو المرعى الذي جعل الله فيه الحل لمن رامه، فإن رمته بدا على محياك الشفاء.
والسبب الذي دفعنا للتوسع في هذه النافذة، أننا لاحظنا أن الأطباء ابتعدوا عن طرق القدماء المغاربة، والمصريين، والهنود، واليونان وغيرهم، مثلما ابتعدوا عن الطب العربي الذي اعتمدوه من قبل كأساس، بعدما اعترفوا بتراجمهم للقدامى، مشيدين بمجهودات ابن سينا، والرازي وابن البيطار، وجلال الدين السيوطي، وداوود الأنطاكي وغيرهم.
وقد اعترف الطب الحديث وأكد أن الرجوع والتداوي بالأعشاب هو أفضل بكثير من الدواء الكيماوي، الذي يتجلى مفعوله في المرض، لكنه لا يلبث أن ينخر الجسم في مواطن مختلفة.
فما عليك أخي الكريم إلا أن تطرق هذا الباب وسيأتيك الجواب مباشرةً إن شاء الله تعالى.