من الرقى التي كان يقولها رسول الله صلى الله عليه وسلم تعويداً, أو على من أصابه مرض, أو مما علمه جبريل الآتي:
*أعوذُ بكلمات الله التامة , من كل شيطان وهامة ومن كل عين لأمة
*يمسح بيده اليمني على موطن الألم ويقول : اللهم رب الناس , أذهب الباس , اشف وأنت الشافي ,لا شفاء إلا شفاؤك,شفاء لا يغادر سقما....أي لا يترك سقما فهو دعاء بالشفاء المطلق.
*ضع يدك على الذي تألم من جسدك,وقل: باسم الله ثلاثا ,وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر.
*أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك: سبع مرات.باسم الله أرقيك ,من كل شيء يوذيك,من شر كل نفس وعين حاسد, باسم الله أرقيك, والله يشفيك.
*إذا راى مبتلى قال في نفسه,ولا يسمع صاحب البلاء: الحمد الله الذي عافاني مما ابتلاك به, وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا.
*وعن عائشة رضي الله عنها :أن رسول الله كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه ,أو كانت به قرحة,أو جرح قال النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعه هكذا,ووضع سبابته بالأرض ثم رفعها(باسم الله, تربة أرضنا , ليشفى به سقيمنا بإذن ربنا.
-قال النووي رحمة الله : معني الحديث : انه يا خد من ريق نفسه على إصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء ,فيمسح به على الموضع الجريح ,أو العليل ,ويقول هذا الكلام في حال المسح.
*أعوذُ بكلمات الله التامة , من كل شيطان وهامة ومن كل عين لأمة
*يمسح بيده اليمني على موطن الألم ويقول : اللهم رب الناس , أذهب الباس , اشف وأنت الشافي ,لا شفاء إلا شفاؤك,شفاء لا يغادر سقما....أي لا يترك سقما فهو دعاء بالشفاء المطلق.
*ضع يدك على الذي تألم من جسدك,وقل: باسم الله ثلاثا ,وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر.
*أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك: سبع مرات.باسم الله أرقيك ,من كل شيء يوذيك,من شر كل نفس وعين حاسد, باسم الله أرقيك, والله يشفيك.
*إذا راى مبتلى قال في نفسه,ولا يسمع صاحب البلاء: الحمد الله الذي عافاني مما ابتلاك به, وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا.
*وعن عائشة رضي الله عنها :أن رسول الله كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه ,أو كانت به قرحة,أو جرح قال النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعه هكذا,ووضع سبابته بالأرض ثم رفعها(باسم الله, تربة أرضنا , ليشفى به سقيمنا بإذن ربنا.
-قال النووي رحمة الله : معني الحديث : انه يا خد من ريق نفسه على إصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء ,فيمسح به على الموضع الجريح ,أو العليل ,ويقول هذا الكلام في حال المسح.