كيف تتروحن بالحروف والاسماء ؟؟؟؟
كيف تتروحن
الحروف الأبجدية للعربية عددها 28 حرفا وهى اللغة الوحيدة التى تحمل الروحانية لأن أسماء الله يوجد منها بالعربية وتسمى الأسماء الحسنى وعددها 99 أسما كما يوجد أسماء لله وللملائكة بعدد أحرف كبيرة تنطق بالعربية ولكل حرف له رقم كالتالى
أ= 1 ب=2 ج=3 د=4 هـ=5 و=6 ز=7 ح=8 ط=9
ي =10 ك= 20 ل=30 م=40 ن=50 س=60 ع=70 ف=80 ص=90
ق= 100 ر=200 ش=300 ت=400 ث=500 خ=600 ذ=700 ض=800 ظ=900 غ=1000
وبذلك يمكن حساب أسماء الله بجملة أحرف الأسم
الله =66
ا=1 ل=30 هـ=5
وهناك علم يسمى علم التوافق وهو هكذا
2 9 4
7 5 2
6 1 8
نلاحظ بأن جمع أى صف فى أى إتجاه يكون متساوى
وبذلك يصبح الترتيب المتوافق للأحرف هو
ب ط د
ز هـ ج
و ا ح
والإنسان كما قلنا يتكون من جسد ونفس بداخلها الروح وبأن الجسد هو وسيلة الإتصال بحياتنا المادية فقط عن طريق الحواس الخمس وبأن النفس هى ذات الإنسان ولها حواسها التى تؤهلها للأتسان بكلا من الحياة الدنيا والآخرة وبأن روح الإنسان هى وسيلة الأتصال بالله وتخزين النور من الله وبذلك فالإنسان المادى هو مثل الحيوان يأكل ويستجيب لغرائزه المادية
والإنسان يمكنه التحكم فى الجسد والنفس حتى يؤتقى من الحياة الحيوانية الى الحياة الملائكية
أو يتردى الى الحياة الشيطانية
ولابد أن نعرف بأن الوسيلة للإرتقاء بالروح
هى بالقرآن الكريم :
ويتكون من أحرف هى مفاتيح
ويتكون من أسماء الله
ويتكون من آيات الله
ويتكون من سور
ومن معجزاته بأن كل آية لها مثل هذا الوفق والعجيب بأن الآية نجدها فى القمة أى تحتل السطر الأول فى الوفق وهذا برهان تام بأن القرآن هو كلام الله لأنه إعجاز تام
ونعود الى الوفق لنفهم مدلولاته:
2 9 4
7 5 2
6 1 8
نجد بأن مجموع كل خاناته=45 وهو إسم آدم =1+4+40=45
وبأن مجموع ضلعه=15 وهو إسم حواء = 8+6+1=15
والأرقام هى روح الحرف اى العدد الذى يكرر به الحرف
وكذلك فإن كل إسم من أسماء الله يحسب بجمع حروف الأسم
وعند الذكر بأسماء الله يذكر كل أسم بعدده وهذه أسماء الله الحسنى وأعدادها
الملك=90
القدوس=170
السلام=131
المؤمن=136
المهيمن=105
العزيز=94
الجبار=206
المتكبر=662
الخالق=731
البارىء=213
المصور=336
الغفار=112
القهار=306
الوهاب=14
الرزاق=308
الفتاح=489
العليم=150
القابض=903
الباسط=72
الخافض=1481
الرافع=351
المعز=117
المذل=770
السميع=180
البصير=302
الحكم=68
العدل=104
اللطيف=129
الخبير=812
الحليم=88
العظيم=1020
الغفور=1286
الشكور=526
العلى=110
الكبير=232
الحفيظ=998
المقيت=550
ا++++*يب=80
الجليل=73
الكريم=270
الرقيب=312
المجيب=55
الواسع=137
الحكيم=78
الودود=20
المجيد=57
الباعث=573
الشهيد=319
الحق=108
القوى=116
المتين=500
الولى=46
الحميد=62
الحكيم=78
المحصى=148
المبدأ=56
المعيد=124
المحي=68
المميت=490
الحى=18
القيوم=156
الواجد=14
الواحد=19
المحصى=148
المبدئ=56
المعيد=124
المحى=68
المميت=490
الواجد=14
الماجد=48
الصمد=134
القادر=305
المفتدر=744
المقدم=184
المؤخر=846
الأول=37
الآخر=801
الظاهر=1106
الباطن=62
الوالى=47
المتعالى=541
البر=202
التواب=406
المنتقم=630
العفو=156
الرءؤف=286
مالك الملك=212
ذو الجلال والأكرام=1100
المقسط=209
الجامع=114
الغنى=1060
المغنى=1100
المانع=161
الضار=1001
النافع=201
الرشيد=514
الصبور=298
وبذلك لكى يكون الأنسان روحانى يلزم تكرار الأسماء أو الآيات أو السور بعددها وبعد فترة من 3 أيام الى 40 يوم لكى يتروحن الأنسان ولابد أن نعلم بأن الروحانية العلوية تتطلب أن يكون الأنسان مع الله ينفذ تعاليمه لأن الروحانية معناها النور المودع فى روح الأنسان ومصدره الله نور السموات والآرض وكلما زاد هذا النور فى الأنسان يصبح الأنسان مؤمنا أى ملاك من ملائكة الله وفى الحديث القدسى أطعنى عبدى تكن عبدا ربانيا تقل للشىء كن فيكون فالمؤمن أو الملاك هو مأمور بأمر الله لايتصرف فى شىء الا بإذن من الله ونجد بأن الأمور هى الخير والطهارة والقدسية والبعد عن الماديات وهناك عكس ذلك أى يكون الأنسان شريرا يتبع الشيطان فنجده نجسا مظلما
أن قواعد العلم واحده لكن الفرق فى الأنسان إما علوى طاهر "ملاك" ويستطيع عمل الأثنين خيرا أو شرا لكن حسب أمر الله
أو يكون الأنسان عكس ذلك يكون الأنسان سفلى نجس مظلم لايفعل الا الشر ولايستطيع عمل الخير
وبذلك نفهم بأن الأنسان هو نفس حية ولها غلاف مادى هو الجسد وبأن الأنسان الشرير هو بالنفس والجسد وبدون أن يستخدم الروح وبأن الإنسان الخير هو بالروح والجسد وبدون النفس
[أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ] {الأنعام:122}
فموت الإنسان هو ان تكون روحه بلا نور والحياة هى بأن تكون لروحه نور
والقرآن هو وصلة النور بين الله والإنسان [يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا] {النساء:174}
فبالصلاة تتم الصلة بين الله والناس والوصلة بالقرآن عندما نصلى ونقرأه وكذلك نحصل على النور من الله عندما نذكر الله بأسمائه أو نقرأ القرآن بآياته
وعندما تشحن الروح بالنور [يَوْمَ تَرَى المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ اليَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الفَوْزُ العَظِيمُ] {الحديد:12}
فحسب هذا النور درجة الأنسان [وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ] {الأنعام:132}
وكذلك حسب هذا النور قوة الروحانية والكرامات التى هى مجرد مشيئة تتحقق بقوة النور ومعناها قياس وبرهان لقوة الروحانية لدى إنسان
اما الأنسان الشرير فيمكنه أيضا أستخدام "النفس" بدلا من الروح فى فعل الشر فقط فالنفس الإنسانية لها قواها الشيطانية من حسد بنظرة وتمنى الشر ومن عمل بالعقد وبأعمال السحر التى تضر ولاتنفع ويمكن أن يساعده الشيطان فيما يريد من شر
ومن الواضح بأن الذى يمكنه علاج السحر والحسد والعين وجميع آفات النفس هم الروحانيون أولياء الله فقط لأن الذى يستطيع محاربة الشر وقوته هو النور حسب قوته فالمتضاد يزيل التأثير حسب القوة لكل منهما فالنتيجة هى محصلة قوة موجبة ضد قوة سالبة
كيف تتروحن
الحروف الأبجدية للعربية عددها 28 حرفا وهى اللغة الوحيدة التى تحمل الروحانية لأن أسماء الله يوجد منها بالعربية وتسمى الأسماء الحسنى وعددها 99 أسما كما يوجد أسماء لله وللملائكة بعدد أحرف كبيرة تنطق بالعربية ولكل حرف له رقم كالتالى
أ= 1 ب=2 ج=3 د=4 هـ=5 و=6 ز=7 ح=8 ط=9
ي =10 ك= 20 ل=30 م=40 ن=50 س=60 ع=70 ف=80 ص=90
ق= 100 ر=200 ش=300 ت=400 ث=500 خ=600 ذ=700 ض=800 ظ=900 غ=1000
وبذلك يمكن حساب أسماء الله بجملة أحرف الأسم
الله =66
ا=1 ل=30 هـ=5
وهناك علم يسمى علم التوافق وهو هكذا
2 9 4
7 5 2
6 1 8
نلاحظ بأن جمع أى صف فى أى إتجاه يكون متساوى
وبذلك يصبح الترتيب المتوافق للأحرف هو
ب ط د
ز هـ ج
و ا ح
والإنسان كما قلنا يتكون من جسد ونفس بداخلها الروح وبأن الجسد هو وسيلة الإتصال بحياتنا المادية فقط عن طريق الحواس الخمس وبأن النفس هى ذات الإنسان ولها حواسها التى تؤهلها للأتسان بكلا من الحياة الدنيا والآخرة وبأن روح الإنسان هى وسيلة الأتصال بالله وتخزين النور من الله وبذلك فالإنسان المادى هو مثل الحيوان يأكل ويستجيب لغرائزه المادية
والإنسان يمكنه التحكم فى الجسد والنفس حتى يؤتقى من الحياة الحيوانية الى الحياة الملائكية
أو يتردى الى الحياة الشيطانية
ولابد أن نعرف بأن الوسيلة للإرتقاء بالروح
هى بالقرآن الكريم :
ويتكون من أحرف هى مفاتيح
ويتكون من أسماء الله
ويتكون من آيات الله
ويتكون من سور
ومن معجزاته بأن كل آية لها مثل هذا الوفق والعجيب بأن الآية نجدها فى القمة أى تحتل السطر الأول فى الوفق وهذا برهان تام بأن القرآن هو كلام الله لأنه إعجاز تام
ونعود الى الوفق لنفهم مدلولاته:
2 9 4
7 5 2
6 1 8
نجد بأن مجموع كل خاناته=45 وهو إسم آدم =1+4+40=45
وبأن مجموع ضلعه=15 وهو إسم حواء = 8+6+1=15
والأرقام هى روح الحرف اى العدد الذى يكرر به الحرف
وكذلك فإن كل إسم من أسماء الله يحسب بجمع حروف الأسم
وعند الذكر بأسماء الله يذكر كل أسم بعدده وهذه أسماء الله الحسنى وأعدادها
الملك=90
القدوس=170
السلام=131
المؤمن=136
المهيمن=105
العزيز=94
الجبار=206
المتكبر=662
الخالق=731
البارىء=213
المصور=336
الغفار=112
القهار=306
الوهاب=14
الرزاق=308
الفتاح=489
العليم=150
القابض=903
الباسط=72
الخافض=1481
الرافع=351
المعز=117
المذل=770
السميع=180
البصير=302
الحكم=68
العدل=104
اللطيف=129
الخبير=812
الحليم=88
العظيم=1020
الغفور=1286
الشكور=526
العلى=110
الكبير=232
الحفيظ=998
المقيت=550
ا++++*يب=80
الجليل=73
الكريم=270
الرقيب=312
المجيب=55
الواسع=137
الحكيم=78
الودود=20
المجيد=57
الباعث=573
الشهيد=319
الحق=108
القوى=116
المتين=500
الولى=46
الحميد=62
الحكيم=78
المحصى=148
المبدأ=56
المعيد=124
المحي=68
المميت=490
الحى=18
القيوم=156
الواجد=14
الواحد=19
المحصى=148
المبدئ=56
المعيد=124
المحى=68
المميت=490
الواجد=14
الماجد=48
الصمد=134
القادر=305
المفتدر=744
المقدم=184
المؤخر=846
الأول=37
الآخر=801
الظاهر=1106
الباطن=62
الوالى=47
المتعالى=541
البر=202
التواب=406
المنتقم=630
العفو=156
الرءؤف=286
مالك الملك=212
ذو الجلال والأكرام=1100
المقسط=209
الجامع=114
الغنى=1060
المغنى=1100
المانع=161
الضار=1001
النافع=201
الرشيد=514
الصبور=298
وبذلك لكى يكون الأنسان روحانى يلزم تكرار الأسماء أو الآيات أو السور بعددها وبعد فترة من 3 أيام الى 40 يوم لكى يتروحن الأنسان ولابد أن نعلم بأن الروحانية العلوية تتطلب أن يكون الأنسان مع الله ينفذ تعاليمه لأن الروحانية معناها النور المودع فى روح الأنسان ومصدره الله نور السموات والآرض وكلما زاد هذا النور فى الأنسان يصبح الأنسان مؤمنا أى ملاك من ملائكة الله وفى الحديث القدسى أطعنى عبدى تكن عبدا ربانيا تقل للشىء كن فيكون فالمؤمن أو الملاك هو مأمور بأمر الله لايتصرف فى شىء الا بإذن من الله ونجد بأن الأمور هى الخير والطهارة والقدسية والبعد عن الماديات وهناك عكس ذلك أى يكون الأنسان شريرا يتبع الشيطان فنجده نجسا مظلما
أن قواعد العلم واحده لكن الفرق فى الأنسان إما علوى طاهر "ملاك" ويستطيع عمل الأثنين خيرا أو شرا لكن حسب أمر الله
أو يكون الأنسان عكس ذلك يكون الأنسان سفلى نجس مظلم لايفعل الا الشر ولايستطيع عمل الخير
وبذلك نفهم بأن الأنسان هو نفس حية ولها غلاف مادى هو الجسد وبأن الأنسان الشرير هو بالنفس والجسد وبدون أن يستخدم الروح وبأن الإنسان الخير هو بالروح والجسد وبدون النفس
[أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ] {الأنعام:122}
فموت الإنسان هو ان تكون روحه بلا نور والحياة هى بأن تكون لروحه نور
والقرآن هو وصلة النور بين الله والإنسان [يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا] {النساء:174}
فبالصلاة تتم الصلة بين الله والناس والوصلة بالقرآن عندما نصلى ونقرأه وكذلك نحصل على النور من الله عندما نذكر الله بأسمائه أو نقرأ القرآن بآياته
وعندما تشحن الروح بالنور [يَوْمَ تَرَى المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ اليَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الفَوْزُ العَظِيمُ] {الحديد:12}
فحسب هذا النور درجة الأنسان [وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ] {الأنعام:132}
وكذلك حسب هذا النور قوة الروحانية والكرامات التى هى مجرد مشيئة تتحقق بقوة النور ومعناها قياس وبرهان لقوة الروحانية لدى إنسان
اما الأنسان الشرير فيمكنه أيضا أستخدام "النفس" بدلا من الروح فى فعل الشر فقط فالنفس الإنسانية لها قواها الشيطانية من حسد بنظرة وتمنى الشر ومن عمل بالعقد وبأعمال السحر التى تضر ولاتنفع ويمكن أن يساعده الشيطان فيما يريد من شر
ومن الواضح بأن الذى يمكنه علاج السحر والحسد والعين وجميع آفات النفس هم الروحانيون أولياء الله فقط لأن الذى يستطيع محاربة الشر وقوته هو النور حسب قوته فالمتضاد يزيل التأثير حسب القوة لكل منهما فالنتيجة هى محصلة قوة موجبة ضد قوة سالبة