الرئيسية
* معنى السحر المعلق :- هو عمل سحري ينقسم الى ثلاث اقسام عند السحره
> سحر يعتمد على الطباع .. و الاسم
سحر يعتمد على الغايه
سحر يعتمد على النوع
* أذن فالسحر المعلق هو عمل سحري يعتمد على تسليط شيطاني يصنع بعزيمه مخزونه وعزيمه متلوه تؤثر بأتجاه الهواء والاوقات والمناسبات، يعلق بارتفاع عن سطح الطبقه الارضيه يغير في قوته وطباعه تحرك الهواء والحراره والرطوبه .
> اما السحر الذي يعتمد على الطباع :- فهو السحر الذي يعمل للمطلوب مناسب لطبيعته الاصلي المنسوبه اليه كمثل ( الترابي ، المائي، الحراري، الهوائي) وبه يتناسب كل سحر مع مغزاه لكون تشابه الطباع عند السحره يسهل الاصابه وبها يقسمون الطباع الى مناسب للاشخاص (( كالحروف )) ا ، ب ، ت ..الخ وبها هناك عندهم بان هناك حرف ترابي ومائي و….. الخ وقسموا الاحرف الى تلك الطباع لتناسب نوعية السحر المراد عمله.
سحر الغايه:- واقصد به هنا ما هو الهدف من العمل هذا وغالب ما وجدنا من الحالات التي سحرت بهذا النوع يكون اما تهييج او تمريض …. فالتعليق يناسب التعلق وملامسة الهواء تناسب الهوى في الاسم اي مرجع للاصابه وبها يقرنون التهييج والمحبه السريعه به وخاصه عند سحر الهنود والاسيويين وهذا السحر يجب ان يقابل جهة بيت المطلوب ولو من بعيد ومنهم من يسلكه في طائر حر او مهاجر كي لا يعلم مثواه ومكانه ويطيرون الطاءر جهة المطلوب .. عليهم من الله ما يستحقون
** واما التعذيب :- فهو يجب ان يشمل الطباع مع الاجمال فغالب صدف التعليق من الاسحار في التعذيب تكون ذات طباع حراريه كما يزعمون هناك فيكون المعلق مواجه مباشر لاشعة الشمس شروق وغروب كي يكون التعذيب متواصل واذكر مثال (( اتانى رجل يشعر بحراره في جسده ما ان تشرق الشمس ويشتد الالم عند انتصافها وتسلخ جلده فلا الماء البارد يهدئه ولا الهواء البارد يذهبه ))
> سحر النوع :- وهذا المقصود به نوع الخادم والراصد وغالب هذه الاسحار تخدم برصد مسبق وتسمى عندهم استعانه ارضيه سفليه فيكون الراصد خارجي والخادم داخلي غالب وهو مشابه للمدفون هنا ويكون خادم هذه الاسحار من النوع الطيار اي الهوائي وبه تجد صاحب المرض لا يظهر الجن على جسده من اول الجلسات بل يحتاج الى مغاليق او تمثيف جذب للجن بالرقى الشرعيه والمباحات
> سحر يعتمد على الطباع .. و الاسم
سحر يعتمد على الغايه
سحر يعتمد على النوع
* أذن فالسحر المعلق هو عمل سحري يعتمد على تسليط شيطاني يصنع بعزيمه مخزونه وعزيمه متلوه تؤثر بأتجاه الهواء والاوقات والمناسبات، يعلق بارتفاع عن سطح الطبقه الارضيه يغير في قوته وطباعه تحرك الهواء والحراره والرطوبه .
> اما السحر الذي يعتمد على الطباع :- فهو السحر الذي يعمل للمطلوب مناسب لطبيعته الاصلي المنسوبه اليه كمثل ( الترابي ، المائي، الحراري، الهوائي) وبه يتناسب كل سحر مع مغزاه لكون تشابه الطباع عند السحره يسهل الاصابه وبها يقسمون الطباع الى مناسب للاشخاص (( كالحروف )) ا ، ب ، ت ..الخ وبها هناك عندهم بان هناك حرف ترابي ومائي و….. الخ وقسموا الاحرف الى تلك الطباع لتناسب نوعية السحر المراد عمله.
سحر الغايه:- واقصد به هنا ما هو الهدف من العمل هذا وغالب ما وجدنا من الحالات التي سحرت بهذا النوع يكون اما تهييج او تمريض …. فالتعليق يناسب التعلق وملامسة الهواء تناسب الهوى في الاسم اي مرجع للاصابه وبها يقرنون التهييج والمحبه السريعه به وخاصه عند سحر الهنود والاسيويين وهذا السحر يجب ان يقابل جهة بيت المطلوب ولو من بعيد ومنهم من يسلكه في طائر حر او مهاجر كي لا يعلم مثواه ومكانه ويطيرون الطاءر جهة المطلوب .. عليهم من الله ما يستحقون
** واما التعذيب :- فهو يجب ان يشمل الطباع مع الاجمال فغالب صدف التعليق من الاسحار في التعذيب تكون ذات طباع حراريه كما يزعمون هناك فيكون المعلق مواجه مباشر لاشعة الشمس شروق وغروب كي يكون التعذيب متواصل واذكر مثال (( اتانى رجل يشعر بحراره في جسده ما ان تشرق الشمس ويشتد الالم عند انتصافها وتسلخ جلده فلا الماء البارد يهدئه ولا الهواء البارد يذهبه ))
> سحر النوع :- وهذا المقصود به نوع الخادم والراصد وغالب هذه الاسحار تخدم برصد مسبق وتسمى عندهم استعانه ارضيه سفليه فيكون الراصد خارجي والخادم داخلي غالب وهو مشابه للمدفون هنا ويكون خادم هذه الاسحار من النوع الطيار اي الهوائي وبه تجد صاحب المرض لا يظهر الجن على جسده من اول الجلسات بل يحتاج الى مغاليق او تمثيف جذب للجن بالرقى الشرعيه والمباحات
