صل في دعوة قوف الكبيرة في الاستنزال
ودالك ان تاخد ديكا احمرا وتدبحه بنية الخدمة وتكتب في دمه التي ياتي دكره ان شاء الله في شقفة فخار غير مطبوخ وتنزع له ريشه ومصارينه وكل ما يرتمي منه فاعمله في الشقفة التي فيها الخاتم المدكور مع حبوب الشعير والقمح وشيء من السواك والريحان والسنبل والقزبر والفيجل والحرمل بعد اكل اللحم الديك المدكور ولاكن بلا دهن وقيل بلا ملح واجمع اعضامه مع الدي دكرناه في الشقفة المدكور وارفعه الى الخلاء موضوع مجرى الماء وتقول عند وضعه هدا ضيافتكم عندي يامعشر الجن والجنون فهدا من شروطه فادا فعلت دالك فانه يخدمونك في أي شيء اردت فادا اردت الاستنزال فانزل الخاتم في يد خادم مملوك او صبي دون البلوغ او حامل فادا قال الناظر قد نزلوا فاسالهم عن ما شئت يخبرونك به من سريقة او دفينة او حاضر او غائب او سحر فان كانت سرقة فامرهم ياتونك بها وكدالك السحر المدفون فامر خادم اليوم الدي انت فيه ياتيك به وكدالك الصرع والتربيع وكل ما تامرهم به يعملونه لك بعد حفض الدعوة والملازمة بقرائتها ولو مرة واحدة في اليوم وهدا ما تكتب في جبهت الناظر فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد 3 مرات وتكتب له في الابهم كموش 2 جلجليج 2 واسم اخر في سبابة وفي وسط كفه بعضا من اسماء الملوك ولم اتطرق لاسمائهم خوفا على التلاعب بهم وتكتب له في خده الايمن والايسر واطلق البخور وهو الجاوي والقزبر والميعة واقسم عليهم بالعزيمة حتى ينزلون في يد الناظر لهم وهم ينزلون بدون ناظر يعني لنفسك ادا استغنيت عن الناظر ولم تجده وهم يحظرون لك في الريح والشتاء والغمام وغيره في أي وقت اردت والخاتم الدي تكتب في اليد هي التي تكتب في الشقفة المدكورة والخاتم الصغير تكتبه في ظاهر الكف الايمن في حالة الاستنزال ولا تنزله للسفهاء ولا تعمله الا لمن يستحقونه وهده هي الدعوة المباركة وهي طويلة بعض الشيء وساتلوا منها بعض مقدمتها : تقول : الحمد لله الدي اعتز بجبروته وتوحد في ملكوته وخضع ودل وخمد كل جبار عميد لسلطانه يميت من يشاء ويحيي من يشاء وهو على كل شيء قدير عزمت عليكم بحق ءاه ءاه شاع شاع شهوب شهوب اجيبوا واسرعوا من قبل ان نطمس وجوها الى مفعولا يرسل عليكم شواض من نار ونحاس الى تنتصرون رؤوف 2 رحيم 2 ودود 2
اخواني ان هدا الاسم في مخطوطة من ارادها سارسل له الصفحة الاولى منها لجانب التاكد وهي تحتوي على 7 صفحات مشتملة على كيفية الاستخدام وتصاريف والخواتم والطلاسم الموجودة بها وقد انزلت في هدا الموضوع مقدمة الدعوة