كيف نواجه مشاكلنا اليومية , وماهي ؟
سؤال طرحته أحد المحاضرات وكانت أغلب الإجابات كالتالي :
تلك مشاكلهم :
- تأخري عن الدوام
- الوقت ضيق وبسرعة يطير !
- الفراغ
وحلولهم :
- تعوّدت !
- تأقلمت !
- تكيّفت !
طيّب يا تُرى " التعوّد" هو الحل ؟
أبدًا , ما كان الحل الصائب
لازم نحاول نكشف الخلل ونصلحه وغالبا هالخلل يكون من "المصدر"
يعني - بلغة بسيطة - ..
( يستحيل أن تحل مشكلةً , ما دمت لا تعرف مصدرها !* )
ومشكالنا , همومنا ومخاوفنا مهما كانت كبيرة , ما يهوّلها إلّا أوهامنا نحن !
لأننا من يُديرنا !
لأننا "المصدر"
تعرفون جبل الجليد لتفكير ؟
ـــــــــــــــــ
- أقسام العقل
ينقسم العقل إلى قسمين مثل جبل الجليد وهما :
عقل واعي وهو ذلك الجزء من جبل الجليد الذي نراه فوق سطح الماء
والعقل اللا واعي وهو الجزء الأكبر من جبل الجليد والذي لا نراه ،
يكون مغمورا تحت سطح الماء ..
2- ماهو التفكير الإيجابي ؟
العقل اللا واعي لا يفكر ولا يحكم إن كانت المعلومة صحيحة أم خاطئة حقيقية أم كاذبة إنه فقط يخزنها كالخادم الأمين . ليؤدي إلى سلوك موافق لهذه المعلومة المختزنة
الأفكار تتحول إلى كلمات والكلمات تصبح أفعال والأفعال تصبح شخصيات والشخصية تحدد المصير .
إذا أردنا أن نغير سلوكنا علينا باختيار أفكار إيجابية وتغذية عقلنا الباطن بها .
خلاصة :
1- إن الأفكار أشياء لها حقائقها ووجودها .
2- إن ما يفكر به المرء يكونه فكما يشعر الإنسان في نفسه كذلك يكون هو .
3- إن الإنسان من خلال التفكير الإيجابي وسيطرته على أفكاره يستطيع أن يجعل من نفسه ما يريد .
4- إن الأفكار تميل بطبيعتها إلى التحول إلى صور مادية . فما يسود في عقولنا من أفكار الآن يحدد ما سنكون عليه في المستقبل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طبعًا الاواعي كما أسماه الكاتب !
يمثل 10% من جبل الجليد وهو الجزء الظاهر, المكشوف
هذا الجزء اللي يقبمونك الناس عليه
أمّا االجزء الباطني هيّ قيمك , مبادئك , اتجاهاتك
وتمثل 90%
وعلى أساسها يظهر تاثير الـ 10% سواء كان سلبي أو إيجابي
لذلك دائمًا أسعوا لتحسين دواخلكم ونواياكم لانها " المصدر "
لترتقوا بذواتكم -بإذن الله-
همسة :
إذا علمنـا أنَّ الأحداث تُشكِّل 10% من حيَاتِنا
والـ 90% الأخرى مرَدُّهـا إلى نوعيَّة استجابتنا , و أسلوب تفَاعلنَا مع تِلكَ الأحدَاثْ !
فلمَ نتوقفْ طويلاً و نُرهق أنفسنـا ؟!
نحنُ نبني السعادَة بأيدينـا !
و نهدمها أيضاً بجهلنـا يومَ أن نسمَح للأحزان أنْ تطوِّق جيد أفراحنـا / آمالنـا !
سؤال طرحته أحد المحاضرات وكانت أغلب الإجابات كالتالي :
تلك مشاكلهم :
- تأخري عن الدوام
- الوقت ضيق وبسرعة يطير !
- الفراغ
وحلولهم :
- تعوّدت !
- تأقلمت !
- تكيّفت !
طيّب يا تُرى " التعوّد" هو الحل ؟
أبدًا , ما كان الحل الصائب
لازم نحاول نكشف الخلل ونصلحه وغالبا هالخلل يكون من "المصدر"
يعني - بلغة بسيطة - ..
( يستحيل أن تحل مشكلةً , ما دمت لا تعرف مصدرها !* )
ومشكالنا , همومنا ومخاوفنا مهما كانت كبيرة , ما يهوّلها إلّا أوهامنا نحن !
لأننا من يُديرنا !
لأننا "المصدر"
تعرفون جبل الجليد لتفكير ؟
ـــــــــــــــــ
- أقسام العقل
ينقسم العقل إلى قسمين مثل جبل الجليد وهما :
عقل واعي وهو ذلك الجزء من جبل الجليد الذي نراه فوق سطح الماء
والعقل اللا واعي وهو الجزء الأكبر من جبل الجليد والذي لا نراه ،
يكون مغمورا تحت سطح الماء ..
2- ماهو التفكير الإيجابي ؟
العقل اللا واعي لا يفكر ولا يحكم إن كانت المعلومة صحيحة أم خاطئة حقيقية أم كاذبة إنه فقط يخزنها كالخادم الأمين . ليؤدي إلى سلوك موافق لهذه المعلومة المختزنة
الأفكار تتحول إلى كلمات والكلمات تصبح أفعال والأفعال تصبح شخصيات والشخصية تحدد المصير .
إذا أردنا أن نغير سلوكنا علينا باختيار أفكار إيجابية وتغذية عقلنا الباطن بها .
خلاصة :
1- إن الأفكار أشياء لها حقائقها ووجودها .
2- إن ما يفكر به المرء يكونه فكما يشعر الإنسان في نفسه كذلك يكون هو .
3- إن الإنسان من خلال التفكير الإيجابي وسيطرته على أفكاره يستطيع أن يجعل من نفسه ما يريد .
4- إن الأفكار تميل بطبيعتها إلى التحول إلى صور مادية . فما يسود في عقولنا من أفكار الآن يحدد ما سنكون عليه في المستقبل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طبعًا الاواعي كما أسماه الكاتب !
يمثل 10% من جبل الجليد وهو الجزء الظاهر, المكشوف
هذا الجزء اللي يقبمونك الناس عليه
أمّا االجزء الباطني هيّ قيمك , مبادئك , اتجاهاتك
وتمثل 90%
وعلى أساسها يظهر تاثير الـ 10% سواء كان سلبي أو إيجابي
لذلك دائمًا أسعوا لتحسين دواخلكم ونواياكم لانها " المصدر "
لترتقوا بذواتكم -بإذن الله-
همسة :
إذا علمنـا أنَّ الأحداث تُشكِّل 10% من حيَاتِنا
والـ 90% الأخرى مرَدُّهـا إلى نوعيَّة استجابتنا , و أسلوب تفَاعلنَا مع تِلكَ الأحدَاثْ !
فلمَ نتوقفْ طويلاً و نُرهق أنفسنـا ؟!
نحنُ نبني السعادَة بأيدينـا !
و نهدمها أيضاً بجهلنـا يومَ أن نسمَح للأحزان أنْ تطوِّق جيد أفراحنـا / آمالنـا !