عن طلحة بن عبيد الله قال دخلت علىالنبي عليه الصلاة والسلام وبيده سفرجله،فقال دونكها ياطلحه، فاءنها تجم الفؤاد)
وقال أتيت النبي وهو في جماعة من أصحابه وبيده سفرجلة يقلبها فلما جلست اءليه دحا بها اءلي ثم قال:دونكهاأباذرفاءنها تشد القلب،وتطيب النفس ،وتذهب بطخاء الصدر)ومعنى تجم الفؤاد تريحه وتفتحه وتوسعه والطخاء هو مثل الغيم للسماء أي الثقل والغشي)
وطبيعة السفرجل بارد يابس ويختل ف باءختلاف طعمه وكله بارد قابض جيد للمعده والحلو منه أقل بروده ويبسآ وأميل اءلى الاءعتدال والحامض أشد قبضآ ويبسآ وبروده وكله يسكن العطش والقيء ويدر البول ويعقل الطبع وينفع من قرحة الأمعاء ونفث الدم والهيضه وينفع من الغثيان ويمنع من تصاعد الأبخره اءذا أستعمل بعد الطعام وهو قبل الطعام يقبض وبعده يلين ولاءكثار منه مضر بالعصب مولد للبواسير ومن فوائده أنه يطفيء المره الصفراء في المعده
اءذا شوي أقل في خشونته وأخف، وحبه ينفع من خشونة الحلق وقصبة الر
ئه
ودهنه يمنع العرق ويقوي المعده والكبد ويشد القلب ويطيب النفس.
(هديه)،،،،،،،،،،،
اللهم اءنا نسألك الجنه ونعمتها نعيمها وأمنها وأمانها وسلمها وسلامها وقيعانها وريضانها ودورها وقصورها وروحها وريحانها.
وقال أتيت النبي وهو في جماعة من أصحابه وبيده سفرجلة يقلبها فلما جلست اءليه دحا بها اءلي ثم قال:دونكهاأباذرفاءنها تشد القلب،وتطيب النفس ،وتذهب بطخاء الصدر)ومعنى تجم الفؤاد تريحه وتفتحه وتوسعه والطخاء هو مثل الغيم للسماء أي الثقل والغشي)
وطبيعة السفرجل بارد يابس ويختل ف باءختلاف طعمه وكله بارد قابض جيد للمعده والحلو منه أقل بروده ويبسآ وأميل اءلى الاءعتدال والحامض أشد قبضآ ويبسآ وبروده وكله يسكن العطش والقيء ويدر البول ويعقل الطبع وينفع من قرحة الأمعاء ونفث الدم والهيضه وينفع من الغثيان ويمنع من تصاعد الأبخره اءذا أستعمل بعد الطعام وهو قبل الطعام يقبض وبعده يلين ولاءكثار منه مضر بالعصب مولد للبواسير ومن فوائده أنه يطفيء المره الصفراء في المعده
اءذا شوي أقل في خشونته وأخف، وحبه ينفع من خشونة الحلق وقصبة الر
ئه
ودهنه يمنع العرق ويقوي المعده والكبد ويشد القلب ويطيب النفس.
(هديه)،،،،،،،،،،،
اللهم اءنا نسألك الجنه ونعمتها نعيمها وأمنها وأمانها وسلمها وسلامها وقيعانها وريضانها ودورها وقصورها وروحها وريحانها.