اسرار سور ة الفاتحة .. للمهمات وقضاء الحوائج
قال رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم : (( عليكم بالقرآن فإنه شفاء النافع ، و الدواء المبارك ،
و عصمة لمن تمسك به ، و نجاة لمن تبعه ، لا يعوج فيقوّم ، و لا يزيغ فيشعب ، ولا تنقضي عجائبه ،
و لا يخلق على كثرة الردّ ، . . . . . إلى آخر الحديث ))
بعض فوائد سورة الفاتحة مستفيدة مما ذكره الكفعمي رحمه الله في مصباحه عن فضائل السور و خواص السور ،
و ما ذكر في كتاب منتخب الختوم و كتاب البرهان في تفسير القرآن و غيرها من الكتب .
و إليكم بعض فوائد سورة الفاتحة .
1- سورة الفاتحة لقضاء الحوائج الكلية و الجزئية :
من قرأ فاتحة الكتاب بهذا النحو ( مائة مرة ) قضى الله تعالى جميع حوائجه الكلية و الجزئية منها ، حيث يكررها :
21 مرة بعد صلاة الصبح
22 مرة بعد صلاة الظهر
23 مرة بعد صلاة العصر
24 مرة بعد صلاة المغرب
10 مرات بعد صلاة العشاء .
و هذا مجرب .
==============================
2- سورة الفاتحة لقضاء الحاجة :
نقل عن شفاء الصدور ، مما جرب و صح أنه من قرأ بين صلاة الصبح و نافلتها
41 مرة ( إحدى و أربعين مرة ) سورة الفاتحة و داوم على ذلك ( أربعين صباحاً ) من غير خلل
قضى الله حاجته كائنة ما كانت ، حتى لو كان عقيماً ، رزقه الله تعالى الذرية .
قال رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم : (( عليكم بالقرآن فإنه شفاء النافع ، و الدواء المبارك ،
و عصمة لمن تمسك به ، و نجاة لمن تبعه ، لا يعوج فيقوّم ، و لا يزيغ فيشعب ، ولا تنقضي عجائبه ،
و لا يخلق على كثرة الردّ ، . . . . . إلى آخر الحديث ))
بعض فوائد سورة الفاتحة مستفيدة مما ذكره الكفعمي رحمه الله في مصباحه عن فضائل السور و خواص السور ،
و ما ذكر في كتاب منتخب الختوم و كتاب البرهان في تفسير القرآن و غيرها من الكتب .
و إليكم بعض فوائد سورة الفاتحة .
1- سورة الفاتحة لقضاء الحوائج الكلية و الجزئية :
من قرأ فاتحة الكتاب بهذا النحو ( مائة مرة ) قضى الله تعالى جميع حوائجه الكلية و الجزئية منها ، حيث يكررها :
21 مرة بعد صلاة الصبح
22 مرة بعد صلاة الظهر
23 مرة بعد صلاة العصر
24 مرة بعد صلاة المغرب
10 مرات بعد صلاة العشاء .
و هذا مجرب .
==============================
2- سورة الفاتحة لقضاء الحاجة :
نقل عن شفاء الصدور ، مما جرب و صح أنه من قرأ بين صلاة الصبح و نافلتها
41 مرة ( إحدى و أربعين مرة ) سورة الفاتحة و داوم على ذلك ( أربعين صباحاً ) من غير خلل
قضى الله حاجته كائنة ما كانت ، حتى لو كان عقيماً ، رزقه الله تعالى الذرية .