الخوف مرض يتسبب عن انفعال نفسي يستحوذ على المرء فيفقده الشجاعة أو يتولد عن مرض بدني خفي. فيخلق من المصاب به شخصا ذاهلا يمتلكه الجزع والفزع.
وللخوف مسببات عديدة وهو على أنواع منها:
1- الخوف الناشىء عن وسواس مرضي:ومن أنواعه:
- الخوف من الموت.
- الخوف من المرض.
- الخوف من التلوث.
- الخوف من الهواجس.
- الخوف من الظلام.
- الخوف من المرتفعات.
- الخوف من الأماكن المغلقة.
2- الخوف الناشىء عن الوهم: ومن أنواعه:
- الخوف من الإقدام على أي عمل جديد.
- الخوف من انعدام الثقة.
- الخوف من حادث طاريء.
- الخوف من الخرافات.
- الخوف من مخلوق غريب أو وحش ضار.
3- الخوف الناشىء عن مرض بدني:
- الخوف من التلعثم أثناء الكلام.
- الخوف من المشي.
- الخوف من السقوط.
4- الخوف من التطير. ومن أنواعه:
- الخوف من الناس.
- الخوف من شؤم الأرقام (كالرقم 9،13 وغيرها).
- الخوف من رؤية الجنازة.
- الخوف من النار.
- الخوف من الماء والبحر.
- الخوف من المريض.
ومن دراسة هذه الأنواع نلاحظ تداخلا في بعضها إذ إن معظمها قد يكون خوفا من الوهم والتطير وغيرها في الوقت نفسه.
والمريض بالخوف يحس به فيخفق قلبه ويتدافع نبضه ويتفصد جبينه عرقا ويتداخل الإحساس بالخوف مع ألم الجسم الذي يتطور الى صداع أو إمساك أو اسهال فيتوهم أنها مقدمة مرض خطير فتتوتر أعصابه ويخاف خوفا مريرا مما سيصيبه.
العلاج من الخوف:
لن نستطيع أن نصف لمريض الخوف أي عقاقير يتعاطاها أو دواء يشربه أو جراحة تشفيه كل ما نستطيع أن نصف له وكل ما يحتاجه للشفاء من دائه الخطير… أن الدواء هو الشجاعة …؟
نعم إن الشجاعة هي الدواء الشافي الكافي لهذا الداء.
وللخوف مسببات عديدة وهو على أنواع منها:
1- الخوف الناشىء عن وسواس مرضي:ومن أنواعه:
- الخوف من الموت.
- الخوف من المرض.
- الخوف من التلوث.
- الخوف من الهواجس.
- الخوف من الظلام.
- الخوف من المرتفعات.
- الخوف من الأماكن المغلقة.
2- الخوف الناشىء عن الوهم: ومن أنواعه:
- الخوف من الإقدام على أي عمل جديد.
- الخوف من انعدام الثقة.
- الخوف من حادث طاريء.
- الخوف من الخرافات.
- الخوف من مخلوق غريب أو وحش ضار.
3- الخوف الناشىء عن مرض بدني:
- الخوف من التلعثم أثناء الكلام.
- الخوف من المشي.
- الخوف من السقوط.
4- الخوف من التطير. ومن أنواعه:
- الخوف من الناس.
- الخوف من شؤم الأرقام (كالرقم 9،13 وغيرها).
- الخوف من رؤية الجنازة.
- الخوف من النار.
- الخوف من الماء والبحر.
- الخوف من المريض.
ومن دراسة هذه الأنواع نلاحظ تداخلا في بعضها إذ إن معظمها قد يكون خوفا من الوهم والتطير وغيرها في الوقت نفسه.
والمريض بالخوف يحس به فيخفق قلبه ويتدافع نبضه ويتفصد جبينه عرقا ويتداخل الإحساس بالخوف مع ألم الجسم الذي يتطور الى صداع أو إمساك أو اسهال فيتوهم أنها مقدمة مرض خطير فتتوتر أعصابه ويخاف خوفا مريرا مما سيصيبه.
العلاج من الخوف:
لن نستطيع أن نصف لمريض الخوف أي عقاقير يتعاطاها أو دواء يشربه أو جراحة تشفيه كل ما نستطيع أن نصف له وكل ما يحتاجه للشفاء من دائه الخطير… أن الدواء هو الشجاعة …؟
نعم إن الشجاعة هي الدواء الشافي الكافي لهذا الداء.