فصل للوجاهة و المحبة و الهيبة والقبول .
و هو أن تكتب في حرز بعد البسملة و التصلية و قال الملك أ يتوني به إلى أمين إني وجهت إلى المشركين وكان عند الله و جيها إلى المغربين و القيث عليك إلى عيني يحبونهم إلى الله فاتبعوني يحببكم الله بحبهم و يحبونه لو أنفقت ما في الأرض إلى حكيم كذلك اخدت و هيجت و عطفت ووجهت ووددت قلوب بني ادم و بنات حواء الكبير منهم و الصغير إلى حامل كتابي هدا اخدت سمعهم و إبصارهم و قلوبهم برأفة و رحمة ومودة و شفقة من رآه عظمه واحبه اللهم عطف قلوبهم عليه ووجهه و وجههم إليه و اكسه نور من عظمتك و ضياء من ضيائك و بهاء من بهائك و عزك الله نور السموات و الأرض إلى عليم مع جدول كعيعص