قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
<<إذا قام صاحب القرآن فقرأه باليل والنهار ذكره، وإن لم يقم به نسيه>>
مسلم بشرح النووي 6/ 76 ، السلسلة الصحيحة ، رقم 597
قال الحافظ المناوي – رحمه الله – :
(إذا قام صاحب القرآن) أي حافظه ، وكل شئ لازم شيئا فقد استصحبه
(يقرأ) أي قارئا ، وفي نسخه فقرأ
(بالليل والنهار) أي تعهد تلاوته ليلا ونهارا فلم يغفل عنه
(ذكره) أي استمر ذاكرا حافظا له
(وإن لم يقم به) أي بتلاوته
(نسيه) فإنه شديد التفلت كالإبل المعلقة التي إذا انفلتت لا تكاد تلحق .اهـ
( فيض القدير للمناوي 1/831)
وقال أيضا – رحمه الله - :
(إذا قام صاحب القرآن ): أي حافظه
( فقرأ بالليل والنهار ) أي تعهد تلاوته ليلا ونهارا
( ذكره ) أي استمر ذاكرا له
( وإن لم يقم به ) أي بتلاوته
( نسيه ) فإنه شديد النفور كالإبل المعلقة إذا انفلتت من عقلها . اهـ
( التيسير بشرح الجامع الصغير 1/239)
<<إذا قام صاحب القرآن فقرأه باليل والنهار ذكره، وإن لم يقم به نسيه>>
مسلم بشرح النووي 6/ 76 ، السلسلة الصحيحة ، رقم 597
قال الحافظ المناوي – رحمه الله – :
(إذا قام صاحب القرآن) أي حافظه ، وكل شئ لازم شيئا فقد استصحبه
(يقرأ) أي قارئا ، وفي نسخه فقرأ
(بالليل والنهار) أي تعهد تلاوته ليلا ونهارا فلم يغفل عنه
(ذكره) أي استمر ذاكرا حافظا له
(وإن لم يقم به) أي بتلاوته
(نسيه) فإنه شديد التفلت كالإبل المعلقة التي إذا انفلتت لا تكاد تلحق .اهـ
( فيض القدير للمناوي 1/831)
وقال أيضا – رحمه الله - :
(إذا قام صاحب القرآن ): أي حافظه
( فقرأ بالليل والنهار ) أي تعهد تلاوته ليلا ونهارا
( ذكره ) أي استمر ذاكرا له
( وإن لم يقم به ) أي بتلاوته
( نسيه ) فإنه شديد النفور كالإبل المعلقة إذا انفلتت من عقلها . اهـ
( التيسير بشرح الجامع الصغير 1/239)