اعلم أخي الزائر أن سورة البقرة تقع في بداية القران بعد فاتحة الكتاب وهي سورة جليلة عظيمة الفائدة وهي أطول سور القران الكريم
ولهذه السورة فوائد جليلة وعظيمة في معالجة الكثير من الأمراض والأوجاع المنتشرة في محيطنا الكبير أكثر مما يتصوره العقل
المحدود .
ونحن في صفحتنا هذه لن نتطرق إلى جميع خواص هذه السورة العظيمة وإنما سوف نتطرق إلى قسم بسيط من خواص هذه السورة
وكيفية المعالجة الروحية بها
ولكن قبل أن نتطرق إلى الخواص العلاجية لهذه السورة الجليلة أود ان اذكر في معرض الحديث عنها ان الصحابة كانوا يجتهدون كثيرا في
والمداومة على قراءتها عن ظهر قلب وذلك لان من حفظ هذه السورة الكريمة عن ظهر قلب علا شانه بين اقرانه وأصبح جليل القدر في عيون
كل من رآه مسلما كان ام غير مسلم وهذه من الخواص العجيبة لهذه السورة فما حفظها إنسان كائنا من يكون الا وعلا شانه وكبرت منزلته
في عيون جميع من رآه كما انه يصبح عظيم الهيبة في أعين العالمين.
واعلم أخي المسلم بان هذه السورة لها خواص عجيبة في فك السحر والربط والعين فخواتيم البقرة تقرا مع قسم من سورة يس الشريفة لفك
السحر وطرد الجن والتلبس.
كما أن قراءة الثلاث ورقات الأولى من سورة البقرة على راس إنسان يعاني من النفخة تجعله يشفى من هذه النفخة وهذا المرض
كما أن قراءة الخمس ورقات الأولى من سورة البقرة العظيمة على معدة أي إنسان كان يعاني من مرض المعدة أو من مرض القولون
فانه يشفى بإذن الله تعالى من جميع أمراض المعدة.
ويجب أن تكون القراءة يوم الاثنين أو الخميس بين صلاة الظهر وصلاة العصر ومن علامة الاستجابة لقراءة هذه السورة ومغادرة
المرض للجسد الإحساس بحرقة خفيفة في الأنف أثناء قراءة الصفحة الأخيرة من هذه السورة تشتد وتخف هذه الحرقة حسب شدة المرض
واستجابة المريض لهذه القراءة وقوة المع زم الروحية.
واعلم أخي المسلم بان هذه الخواص من الخواص المجربة ألاف المرات والتي من الله بقراءتها بالشفاء على الآلاف من المرضى الذين
يعانون من أمراض المعدة والقولون والتي وقف الطب عاجزا عن شفاءها أو فهمها.
ولهذه السورة فوائد جليلة وعظيمة في معالجة الكثير من الأمراض والأوجاع المنتشرة في محيطنا الكبير أكثر مما يتصوره العقل
المحدود .
ونحن في صفحتنا هذه لن نتطرق إلى جميع خواص هذه السورة العظيمة وإنما سوف نتطرق إلى قسم بسيط من خواص هذه السورة
وكيفية المعالجة الروحية بها
ولكن قبل أن نتطرق إلى الخواص العلاجية لهذه السورة الجليلة أود ان اذكر في معرض الحديث عنها ان الصحابة كانوا يجتهدون كثيرا في
والمداومة على قراءتها عن ظهر قلب وذلك لان من حفظ هذه السورة الكريمة عن ظهر قلب علا شانه بين اقرانه وأصبح جليل القدر في عيون
كل من رآه مسلما كان ام غير مسلم وهذه من الخواص العجيبة لهذه السورة فما حفظها إنسان كائنا من يكون الا وعلا شانه وكبرت منزلته
في عيون جميع من رآه كما انه يصبح عظيم الهيبة في أعين العالمين.
واعلم أخي المسلم بان هذه السورة لها خواص عجيبة في فك السحر والربط والعين فخواتيم البقرة تقرا مع قسم من سورة يس الشريفة لفك
السحر وطرد الجن والتلبس.
كما أن قراءة الثلاث ورقات الأولى من سورة البقرة على راس إنسان يعاني من النفخة تجعله يشفى من هذه النفخة وهذا المرض
كما أن قراءة الخمس ورقات الأولى من سورة البقرة العظيمة على معدة أي إنسان كان يعاني من مرض المعدة أو من مرض القولون
فانه يشفى بإذن الله تعالى من جميع أمراض المعدة.
ويجب أن تكون القراءة يوم الاثنين أو الخميس بين صلاة الظهر وصلاة العصر ومن علامة الاستجابة لقراءة هذه السورة ومغادرة
المرض للجسد الإحساس بحرقة خفيفة في الأنف أثناء قراءة الصفحة الأخيرة من هذه السورة تشتد وتخف هذه الحرقة حسب شدة المرض
واستجابة المريض لهذه القراءة وقوة المع زم الروحية.
واعلم أخي المسلم بان هذه الخواص من الخواص المجربة ألاف المرات والتي من الله بقراءتها بالشفاء على الآلاف من المرضى الذين
يعانون من أمراض المعدة والقولون والتي وقف الطب عاجزا عن شفاءها أو فهمها.