المعالجة الكبيرة ام امين 00212663211506

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المعالجة الكبيرة ام امين 00212663211506

المعالجة الكبيرة ام امين المغربية للروحانيات 00212662211506


    الطريقة البازية في ذكر سورة يس الزكية

    avatar
    الشيخة الكبيرة ام امين
    Admin


    عدد المساهمات : 12141
    تاريخ التسجيل : 30/04/2012

    الطريقة البازية في ذكر سورة يس الزكية Empty الطريقة البازية في ذكر سورة يس الزكية

    مُساهمة  الشيخة الكبيرة ام امين الإثنين أغسطس 14, 2017 3:40 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اليوم اضع بين ايديكم اعمال لسورة يس الشريفة وهي تعتبر من الاعمال الكبرى ولها من الاوقات السعيدة فقط وعلى حسب خاصية الساعات الفلكية لليوم والليلة
    تقراء مع اشعال البخور الطيب في مكان هادئ لا يكون فيه ضجيج مع طهارة المكان والبدن وقبله صلاة ركعتين لقضاء الحاجة المطلوبة
    اما شرح الطريقة فهو ان من المعروف في سورة يس اعمال كثيرة ولكن هذه المرة وضعت لكم شيئا وهو انه في السورة يوجد اية عظيمة جدا لها اسرار كبيرة لم يعرفها احد الا من تعمق بها وعرف قدرها فعندما تصلون بقرائتها كانكم تسالون فيها هل لله قدرة على الموجودات وهو الخالق لكل شيء بل الواجد لكل الموجودات ما يرى وما لا يرى لذا كانت هذه الاية المباركة المفتاح للوصول الى الرضا الالهي واجاز الطلب منه تبارك وتعالى
    اما طريقتها بالذكر فهي

    بعد الفراغ من الصلاة ركعتين تقراء هذه الاية المباركة
    ان الله وملائكته يصلون على النبي ياايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما

    تقول مباشرة معها هذه الصيغة من الصلاة والتي تكون في اولها واخرها سبعين مرة وهي

    اللهم صل وسلم وبارك وترحم على سيدنا ومولانا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

    وبعدها تبدا بذكر التعوذ مرة والبسملة سبع مرات بعدها تبداء بكلمة يس تقولها سبعين مرة بعدها تصل الى كلمة مبين فتذكر هذا التسبيح مرة واحدة وهو

    سُبْحَانَ مَن ملأ الدَهرَ قِدسَه سُبْحَانَ مَن يَغشَى الأبَد نورَهُ سُبْحَانَ مَن أشرَق كلَ شَيْءٍ ضَوؤهُ سُبْحَانَ مَن يُدانُ بدِينِهِ كَل ديْنِ وَلا يُدان بغَير دِينِهِ سُبْحَانَ مَن قَدر بقدرَته كَُلَ قَدْرِ وَلا يَقَدْر أحَد قَدْرِه سُبْحَانَ مَن لا يُوصَفُ عِلمَهُ سُبْحَانَ مَنْ لا يَعْتَدي عَلى أهل مَمْلَكَتِهِ سُبْحـانَ مَنْ لا يَأخُذُ اَهْلَ الاَْرْضِ بِاَلْوانِ الْعَذابِ سُبْحَانَ الرَّؤُوفِ الرَّحيمِ سُبْحَانَ مَنْ يَعْلَمُ جَوارِحَ الْقُلُوبِ سُبْحَانَ مَنْ يُحْصي عَدَدَ الذُّنُوبِ سُبْحَانَ مَنْ لا َتَخْفى عَلَيْهِ خافِيَةٌ فِي السَّمواتِ وَالاَْرَضينَ سُبْحـانَ الرَّبِّ الْوَدُودِ سُبْحـانَ الْفَرْدِ الْوِتْرِ سُبْحَانَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ

    وعند الوصول الى كلمة مبين الثانية تذكر هذا التسبيح وهو

    سُبْحَانَ الحَنَان المَنَان الْجَوادِ سُبْحَانَ الكَرَيمِ الأكَرَمِ سُبْحَانَ الْبَصيرِ الْعَليمِ سُبْحَانَ السَّميعُ الْواسِعِ سُبْحَانَ الله على إقبال النهار وَإقبال الليل سُبْحَانَ الله على اِدْبارِ النَّهارِ وَاِدْبارِ اللَّيْلِ لا إله إلا الله فِي آناءَ اللَّيْلِ وَاَطْرافَ النَّهارِ وَلَهُ الْحَمْدُ وَالَْمجْدُ وَالْعَظَمةُ وَالْكِبرِياءُ مَعَ كُلِّ نَفَس وَكُلِّ طَرْفَةِ عَيْن وَكُلِّ لَْمحَة سَبَقَت في عِلْمِهِ سُبْحَانَك عَدَدَ ذَلَّك سُبْحَانَك زنة ذلك وَما أحْصَى كِتابُكَ سُبْحانَكَ زِنَةَ عَرْشِكَ سُبْحَانَك سُبْحَانَ رَبُّنا ذِي الْجَلالِ وَالإكرام سُبْحَانَ رَبُّنا تَسْبيحاً كَما يَنبَغي لِكَرَمِ وَجْهِهِ وَعِزِّ جَلالِهِ سُبْحَانَ رَبُّنا تَسْبيحاً مُقدَسا مُزَكَى كَذلك فَعَلَ رَبُّنا سُبْحَانَ الحيُ الحليم سُبْحَانَ الذي كَتَبَ عَلى نَفسه الرَّحْمَة سُبْحَانَ الذي خَلَقَ آدَمَ وَأخرَجَنا مِن صُلبَه سُبْحَانَ الَذي يحيي الأموَاتَ وَيميت الأحياء سُبْحَانَ مَنْ هُوَ رَحيم لا يَعجَلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ رَقيب لا يَغفَلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ جَواد لا يَبخَلُ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ حَليم لا يَجهلُ سُبْحَانَ مَنْ جَل ثَناؤهُ ولهُ المَدحَةُ البالغَة في جَميعِ مِّا يُثنى عَليهِ مِن المَجدِ سُبْحَانَ الله الحَليم

    الوصول الى كلمة مبين الثالثة تذكر هذا التسبيح وهو

    سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي عُلُوِّهِ دَان سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي دُنُوِّهِ عَال سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي اِشْراقِهِ مُنيرٌ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي سُلْطانِهِ قَوِيٌّ سُبْحَانَ الحليم الجميل سُبْحَانَ الْغَنِيُّ الْحَمِيد سُبْحَانَ الوَاسِعَ الْعَلِيِّ سُبْحَانَ مَنْ يَكْشِفُ الضُّرُّ وَهوَ الدائم الصَمَد الفَرد القَديم سُبْحَانَ مَنْ عَلا فِي الْهَواءِ سُبْحَانَ الْحَيُّ الرفيع سُبْحَانَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ سُبْحَانَ الدَائِم الْباقي الَّذي لا يَزول سُبْحَانَ مَنْ لا تَنْقُصُ خَزائنُهُ سُبْحَانَ مَنْ لا يَنْفَدُ مَا عِنْدَهُ سُبْحَانَ مَنْ لا تَبيدُ مَعالِمُهُ سُبْحَانَ مَنْ لا يُشارِكُ اَحَداً فِي اَمْرِهِ أحدا سُبْحَانَ مَنْ لا اِلـهَ غَيْرُهُ سُبْحَانَ الله الْعَلِيِّ الْعَظيمِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ ذِي الْعِزِّ الشّامِخِ المُنيفِ سُبْحَانَ ذِي الْجَلالِ الْفاخِرِ الْقَديمِ سُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي عُلُوِّهِ دَان وَسُبْحَانَ مَنْ هُوَ فِي دُنُوِّهِ عَال وَفِي اِشْراقِهِ مُنيرٌ وَفِي سلطَانهِ قَوي وَفِي مُلْكَهُ دَائِمٌ

    اما في مبين الرابعة فتذكر هذا التسبيح وهو

    سُبْحَانَ مَنْ تُسبِح لَهُ الْأَنْعَامِ بأصواتِها يَقُولُونَ سُبْوحا قُدُّوسا سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْحَقِّ الْمُبينِ سُبْحَانَ مَنْ تُسبِح لَهُ الْبِحَارِ بأمواجِها سُبْحَانَك ربَنا وبحَمدِكَ سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِح لَهُ مَلائكةُ السَمواتُ بأصوَاتِها سُبْحَانَ الله المَحمُودُ فِي كُلِ مَقالة سُبْحَانَ الله الَّذِي يُسَبِحُ لَهُ الكُرْسِيُّ وَمَا حولَهُ وَمَا تَحتَهُ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الجَبَار الَّذِي مَلأ كُرْسِيُّهُ السَمَواتُ السَبْع والأرضينَ السَبْع سُبْحَانَ الله بِعَدَدِ ما سَبِّحَهُ المُسَبِحونَ وَالْحَمْدُ للهِ بِعَدَدِ مَا حَمْدهُ الحَامِدونَ وَلا اِلـهَ اِلاّ اللهُ بِعَدَدِ مَا هَلَلَهُ المُهَللونَ وَاللهُ اَكبَرُ بِعَدَدِ مَا كَبَرهُ المُكَبَرونَ وَاَسْتَغْفِرُ اللهُ بِعَدَدِ مَا َاَسْتَغْفِرهُ المسْتَغْفِرُونَ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيم بِعَدَدِ مَا قَالَهُ القَائِلونَ وصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد بِعَدَدِ مَا صَلِّ عَليه المُصَلونَ سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ تُسَبِح لَكَ الدَوَابَُ فِي مَرَاعيِها وَالوُحُوشُ فِي مَظانِها والسِباعُ فِي فَلوَاتِها وَالطَيرُ فِي وُكورِها سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ تُسَبِحُ لَكَ الْبِحَارِ بأموَاجِها والْحِيتَانِ فِي مياهِها وَالمياهُ فِي مَجاريِها والهَوامُ فِي أمَاكِنِها سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ الجَوادُ الَّذِي لا يَبخَل الغَنيُ الَّذِي لا يَُعدَم الجَديد الَّذِي لا يَُبلىَ الْحَمْدُ للهِ الباقي الَّذِي تَسَربَل بالبَقَاء الدائِمُ الَّذِي لا يَُفنَى العَزيزُ الَّذِي لا يُذَل المَلك الَّذِي لا يَزول سُبْحَانَكَ لا اِلـهَ إلاّ أنتَ القَائِمُ الَّذِي لا يَُفنىَ الدَائِمُ الَّذِي لا يَبيد العَليمُ الَّذِي لا يَرتاب البَصيرُ الَّذِي لا يُضل الحَليمُ الَّذِي لا يَجهَلُ سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ الحَكيمُ الَّذِي لا يَحيفُ الرَقيبُ الَّذِي لا يَسهوُ المُحيطُ الَّذِي لا يَلهوُ الشَاهِدُ الَّذِي لا يَغيبُ سُبْحَانَك لا اِلـهَ إلاّ أنتَ القَويُ الَّذِي لا يُرامُ العَزيزُ الَّذِي لا يُضامُ السُلطانُ الَّذِي لا يُغلبُ المُدرِكُ الَّذِي لا يُدرَك الطَالبُ الَّذِي لا يَعجز

    هنا تصل الى اية
    سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
    تذكرها سبعين مرة وتكمل القراءة
    بعدها تصل الى كلمة مبين الخامسة فتذكر هذا التسبيح وهو

    سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الوَاسِعَ الَّذِي لا يَضِيقُ الْبَصِيرُ الَّذِي لا يُضِلُّ النُّورِ الَّذِي لا يُخَمِدُ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْحَيُّ الَّذِي لا يَموتُ الْقَيُّومُ الَّذِي لا يَهِنُ الصَمَدُ الَّذِي لا يُطعَمُ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أعظَمَ شأنَكَ وأعزَ سُلطَانَكَ وَأعلى مَكانَكَ وَأشمَخَ مُلكَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أبرَكَ وَأَرْحَمَكَ وَأحلَمَكَ وَأعظَمَكَ وَأسمَحَكَ وَأجلَكَ وَأكرَمَكَ وَأعلَمَكَ وَأعزَكَ وَأعلاكَ وَأقوَاكَ وَأسمَعَكَ وَأبصَرَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أكرَمَ عَفوَكَ وَأعظَمَ تَجاوِزَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أوَسَعَ رَحْمَتِكَ وَأكثَرَ فَضلَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أنعَمَ آلائَكَ وَأسبَغَ نِعمَائَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أفضَلَ ثَوابَكَ وَأجزَلَ عَطائَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أوسَعَ حُجَّتَكَ وَأوضَحَ بُرهَانَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أشدَ أخذَكَ وَأوجَعَ عقابَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَا أشدَ مَكْرُكَ وَأمتَنَ كَيدَكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تُسَبحُ لَكَ السَمَواتُ السَبْعُ وَالأرضُونَ السَبْعُ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ القَريبُ فِي عِلوِكَ المُتَعالي فِي دِنُوِكَ المُتَدَاني دُونَ كُلَ شَي‏ء مِن خَلقِكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ القَرِيبُ قَبلَ كُلِّ شَيء وَالدائِمُ مَعَ كُلِّ شَيء الْباقي بَعْدَ فَناءِ كُلِّ شَيء سُبْحَانَك لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تَصَاغَرَ كُلِّ شَيء لجَبَروتِكَ وَانقادَ كُلِّ شَيء لسُلطَانَكَ وَذَلَ كُلِّ شَيء لِعِزَتكَ وَخَضَعَ كُلِّ شَيء لِمُلكِكَ وَاِستَسلَمَ كُلِّ شَيء لقُدرَتِكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ مَلَكتَ الملوكَ بِعَظَمَتِكَ وَقَهَرَتَ الجَبابرةَ بقُدرَتِكَ وَذَلَلَتَ العُظَماءَ بعِزَتِكَ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تَسبيحاً يَفضِلُ عَلى تَسَبِيحُ المسَبحينَ كُلَهَم من أوَلَ الدَهرِ إلى آخِرِهِ وَمِلئ السَمَواتُ وَالأرضينَ وَمِلئ مَا خَلَقتَ وَمِلئ مَا قَدَرتَ سُبْحَانَك لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تُسَبِحُ لَكَ السَمَواتُ بأقطَارِها وَالشَمسُ فِي مَجارِيها وَالقَمَرَ فِي مَنَازلهِ وَالنُجومَ فِي سَيَرانِها وَالفَلَكُ فِي مَعَارجهِ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يُسَبِحُ لَكَ النَهارُ بِضُوئه وَاللَيلُ بِدجائهِ وَالنورُ بشُعَاعِهِ وَالظُلمَةُ بغُموضِها سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تُسَبِحُ لك الرياحُ فِي مَهبها وَالسَحابُ بأمطارها وَالبَرقُ بأخطَافهِ وَالرَعدُ بأرزَامهِ سُبْحَانَكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ تُسَبِحُ لَكَ الأرضُ بأقوَاتها وَالجبالُ بأطوَادِها وَالأشجَارُ بأورَاقِها وَالمَرَاعِي فِي مَنابِتِها سُبْحَانَكَ وَبحَمدكَ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحدَكَ لا شَرَيكَ لَكَ عَدَدَ مَا سَبْحَكَ مِن شَي‏ء وَكَما تَحِبُ يارَب أن تُحمَد وَكَما يَنبَغي لعَظَمَتِكَ وَكِبرِيائِكَ وَعِزَتكَ وَقُوَّتِكَ وَقُدرَتِكَ

    وهنا تصل الى مبين السادسة فتذكر هذا التسبيح وهو

    سُبْحَانَ مَنْ لَبِسَ الْعِزَّ وَالْوَقارَ وَفاز بِهِ سُبْحانَ مَنْ تَعَطَّفَ بِالَْمجْدِ وَتَكَرَّمَ بِهِ سُبْحانَ مَنْ لا يَنْبَغِي التَّسْبيحُ إلاّ لَهُ سُبْحانَ مَنْ اَحْصَى كُلِّ شَىْء عِلْمُهُ سُبْحَانَ ذِي الطَولِ وَالفَضلِ سُبْحانَ ذِي الْمَنِّ وَالنِّعَمِ سُبْحانَ ذِي الْقُدْرَةِ وَالْكَرَمِ سُبْحانَ الْحَيِّ القَيُّومِ الحَلَيم سُبْحَانَ الحَكَيمِ الكَرَيمِ سُبْحَانَ الباعِث الوَارث سُبْحَانَ الله الْعَلِيِّ الْعَظيِمِ سُبْحَانَه وَبِحَمْدِهِ

    اما في المرة السابعة والاخيرة فيكون لها هذا التسبيح وهو

    سُبْحَانَ الإله الحَق سُبْحَانَ القَابِض البَاسِط سُبْحَانَ الضَار النافِع سُبْحَانَ القاضِي بالحَق سُبْحَانَه وَبِحمدِهِ سُبْحَانَ العَلي الأعلَى سُبْحَانَ مَن عَلا فِي الهَوُاءِ سُبْحَانَه وَتَعَالَى سُبْحَانَ الحَسَنُ الجَميلُ سُبْحَانَ الرَؤوفُ الرَحيمُ سُبْحَانَ الخَالِقُ البارِئُ سُبْحَانَ الغَنِيُ الحَميدُ سُبْحَانَ الرَفيِعُ الأعلَى سُبْحَانَ العَظيِمُ الأعظَمُ سُبْحَانَ مَن هُوَ هَكذَا وَلا يَكون هَكَذَا غَيرهُ سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ لرَبي الحَي الحَليم سُبْحَانَ اللهُ الْعَظِيمُ وَبِحَمِده سُبْحَانَ مَن هُوَ دائِم لا يَسهو سُبْحَانَ مَن هُوَ قائِم لا يَلهُو سُبْحَانَ مَن هُوَ غَنِي لا يَفتَقَر سُبْحَانَ مَن تَواضَعَ كُلَ شَي‏ء لِعَظَمَتهِ سُبْحَانَ مَن ذَلَ كُلَ شَي‏ء لِعِزَتهِ سُبْحَانَ مَن أسلَمَ كُلَ شَي‏ء لِقُدرَتِهِ سُبْحَانَ مَن خَضَعَ كُلَ شَي‏ء لِمُلكِهِ سُبْحَانَ مَن انقَادَت لَهُ الأمُور بأزمَتِها

    وهنا عندما تصل الى اية
    الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ
    تقف وتذكر سورة الحمد سبعين مرة

    وعندما تنتهي منها تصل الى الاية العظيمة الا وهي فتذكرها سبع مرات

    أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم

    وبعدها يكون دعائك هنا تطلب فيه ما شئت من المطالب من الله تبارك وتعالى والافضل تكون بالادعية المروية عن اهل البيت عليهم الصلاة والسلام وبان فيها اسم الله الاعظم كي تكون مطمئن بان دعائك لا يرد ولا يرفض وافضل ما تقراء من الادعية حسب راي هو هذا الدعاء المبارك وهو لامير المؤمنين علي ابن ابي طالب ع تذكره سبعة مرات وهو

    اَللّهُمَّ اني اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ الْمَخْزوُنِ الْمَكْنُونِ النُّورِ الْحَقِّ الْبُرْهانِ الْمُبينَ الَّذي هُوَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَنُورٌ مِنْ نُورٍ وَنُورٌ في نُورٍ وَنُورٌ عَلى كُلِّ نُورٍ وَنُورٌ فَوْقَ كُلِّ نُورٍ وَنُورٌ تُضيئ بِهِ كُلُّ ظُلْمَةٍ وَيُكْسَرُ بِهِ كُلُّ شِدَّةٍ وَكُلُّ شَيْطانٍ مَريدٍ وَكُلُّ جَبارٍ عَنيدٍ لا تَقِرُّ بِهِ اَرْضٌ وَلا تَقُومُ بِهِ سَمآءٌ وَيَاْمَنُ بِهِ كُلُّ خآئِفٍ وَيَبْطُلُ بِهِ سِحْرُ كُلِّ ساحِرٍ وَبَغْيُ كُلِّ باغٍ وَحَسَدُ كُلِّ حاسِدٍ وَيَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْبَرُّ وَالْبَحْرُ وَيَسْتَقِلُّ بِهِ الْفُلْكُ حينَ يَتَكَلَّمُ بِهِ الْمَلَكُ فَلا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبيلٌ وَهُوَ اسْمُكَ الاَْعْظَمُ الاَعْظَمُ الاَجَلُّ الاَْجَلُّ النُّورُ الاَْكْبَرُ الَّذي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَاسْتَوَيْتَ بِهِ عَلى عَرْشِكَ ياالله ياالله ياالله العظيم الأعظم ياالله ياالله ياالله النور الأكرم ياالله ياالله ياالله يابديع السموات والأرض ياالله ياالله ياالله ياذا الجلال والإكرام ياالله ياالله ياالله ياحي ياقيوم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وافعل لي كذا وكذا

    بعدها تكمل الاية بهذه الكلمة
    بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ
    وتذكرها سبع مرات

    وبعدها تصل الى قوله تعالى
    إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
    وتذكرها ايضا سبع مرات

    وبعدها تكمل الاية الاخيرة والتي هي

    فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

    بعدها تصدق بقولك
    صدق الله العلي العظيم وصدق رسوله الكريم
    وهنا تذكر الصلوات سبعين مرة بهذه الصيغة
    اللهم صلي وسلم وبارك وترحم على سيدنا ومولانا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

    فوالله الذي لا اله الا هو لا يذكرها احد الا وقضيت حاجته مهما كانت وطبعا هذا لا يكون الا بحضور القلب والنية الصالحة للحاجة وتكون قرائته بجدية وليس مجرد قراءة لانه يوجد الكثير يقولون ان دعواتنا لم نرى منها شيء وهذا بسبب عدم الجدية في القراءة وتراهم وكانهم يقرئون مجلة او جريدة

    والله الموفق للخيرات

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 7:04 am