استنادا إلى أحدث البحوث الطبية العالمية اليوم فقد اقر علماء الطب الحديث في العالم اخيرا الاكتشاف العلمي الجديد الذي أظهر أن النوم العميق لساعات طويلة يسبب ترسيب المادة الخطيرة «الكوليسترول» في جدران شرايين عضلة القلب وشرايين تلافيف المخ والمراكز العصبية مسببة تصلب وتلف جدران الشرايين ومؤدية إلى الإصابة بالذبحة القلبية والسكتة القلبية نتيجة تلف أنسجة العضلة القلبية، والأمراض الدماغية الخطيرة، مثل انفجار شرايين المخ وحدوث النزيف الدموي المؤدي إلى الجلطة الدماغية الذي يعقبه إما الموت الدماغي أو الشلل النصفي.
ويوصي علماء الطب الحديث اليوم بقطع النوم العميق بعد منتصف الليل والنهوض بنشاط لايقاف سلسلة الرحلة السباتية وهجر الفراش والخروج لأداء ممارسات للحركات الرياضية كصعود السلالم أو الجري الموقعي أو التمارين السويدية ثم العودة الى النوم ثانية.
أما قيام الليل فمن خلاله يتم النهوض من الفراش وهجر النوم واعادة النشاط الجسدي والنفسي والروحي بإسباغ الوضوء الذي يطرد النعاس ويجدد نشاط الدورة الدموية والتنفس ثم القيام بصلاة الليل ركوعا وسجودا ونهوضا، حيث ان الصلاة تنشط 360 مفصلا في الجسم البشري و3000 عضلة جسدية، ويتم هذا الاجراء الطبي الرائع في جو هادئ من الصفاء الذهني والجسماني، ونيل أعلى رتب الإيمان، ما يبين الفارق بين إنسان الدنيا الباحث عن الفوائد المادية للجسم وإنسان الدنيا والآخرة الذي يسعى للفوز بالصحة في الدنيا ورضاء الله في الآخرة {من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة} (النساء: 134).
ويوصي علماء الطب الحديث اليوم بقطع النوم العميق بعد منتصف الليل والنهوض بنشاط لايقاف سلسلة الرحلة السباتية وهجر الفراش والخروج لأداء ممارسات للحركات الرياضية كصعود السلالم أو الجري الموقعي أو التمارين السويدية ثم العودة الى النوم ثانية.
أما قيام الليل فمن خلاله يتم النهوض من الفراش وهجر النوم واعادة النشاط الجسدي والنفسي والروحي بإسباغ الوضوء الذي يطرد النعاس ويجدد نشاط الدورة الدموية والتنفس ثم القيام بصلاة الليل ركوعا وسجودا ونهوضا، حيث ان الصلاة تنشط 360 مفصلا في الجسم البشري و3000 عضلة جسدية، ويتم هذا الاجراء الطبي الرائع في جو هادئ من الصفاء الذهني والجسماني، ونيل أعلى رتب الإيمان، ما يبين الفارق بين إنسان الدنيا الباحث عن الفوائد المادية للجسم وإنسان الدنيا والآخرة الذي يسعى للفوز بالصحة في الدنيا ورضاء الله في الآخرة {من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة} (النساء: 134).