ان كل شي في هذا الكون تصدر عنة ترددات معينة تعبر عنة وعن وجودة وما نفهمه عن ما حولنا هو بقدر ما نستقبل نحن من هذه الترددات وفق مقدار أجهزة الحسية الاستقبالية فان لكل لون ترداد معينة نستقبلة على الشبكة البصرية التي تحول هذا الترداد إلى صورة اللون وبقدر شدة هذه الترداد والبعض عنة يبرمج في أدمغتنا هذا الون تصدر ترداده من بعيد فان هذا الون يكون بشكل مخالف لو انه قربناه من أبصارنا ويقدر الترداد والمسافة تحدد قيمة الون فكلما قرب ازدادت الون سطوعا والى حد معين ولو ازداد هذا الون قربا فأنة يختلف الون علية فان كل شي في هذا الكون ترداد معين يصدر عنة
ويزداد وضوحا عنة مسافة معينة وبالمثل الصوت فكل صدرت في الوجود له ترداد معين تستقبل هذه الترددات إلى آذن الإنسان التي تحمل الموجات الصوتية إلى اهتزازات بالطبلة منها الى شحنات كهرمغناطسية ليتم برمجتها فى الدماغ لتحدد ونوع ومصدر هذه الأصوات ويكون مقدرة الآذن بحسب مدى قدرتها على استقبال هذه الموجات الصوتية حيث تزداد صوتية الى معدل السمع الطبيعي ولذلك ترددات صوتية اقل من السمع الطبيعي فيكون الإنسان الطبيعي غير قادر على سماعها كما ان هناك حيوان تسمع ما لا يسمعه الإنسان كما ان هناك ألوان تردد أعلى واقل قوة من قوة ترداد الشبكة العينية وعلية لا يمكن روْيتها وتكون ألوان
غير منظورة و بامكان بعض الحيوانات روْية ألوان وأشكال لا يمكن الإنسان رؤيتها كما ان هناك روائح تصدر فى هذا الكون تحت ترددات معينة يمكن الإنسان شم بعضها ولا يمكن شم بعض الأخر باختلاف مدى ترددت هذة الروائح على العصب الشمى للإنسان لهذة الطبيعة وإدراك ما يهمنا فى هذا العالم حيث ان الله عز وجل خلق مع الإنسان مخلوقات أخرى لا يرى ترددات بعضها التي هي مخالفة لترددات لاستقبال الأجهزة الحسية .
ليتجلى حكم الله لنعيش فى هذة الأرض امة مختلفة بأساليب حياتية مختلفة بوسائط متعددة ليعيش كل منهم بأمان فى هذة الأرض لكى لا يبطش الإنسان ببقية المخلوقات ولو استمرينا فى أبحاثنا عن العوامل الأخرى والتدخل فى أمور أمم أخرى (إنما هي أمم مثلكم ) وسخرناها لخدماتنا وأمرناها بتنفيذ ما نأمرها به لازددنا إدراكا لخلق الله عز وجل وأصبحنا نواكب متغيرات حياة الإنسان من بداية الخلق كانسان يعيش طبية حيوانية ليتعلم من الحيوانات كيف يحافظ على حياته ويحميها من الطبيعة بارتداء الملابس وسكن الكهوف الى سكن المنازل الصحية ومن الحضارة الحديثة ومن الصناعات البسيطة الى الصناعات المتطورة ويربط العقل بالفكر الديني ويزداد بذلك تيقننا بقدرة الله عز وجل لتصل به أفكاره من خشية الله (إنما يخشا الله من عباد العلماء )
وبذلك يصل به المطاف الى مرحلة الملائكية ...
ويزداد وضوحا عنة مسافة معينة وبالمثل الصوت فكل صدرت في الوجود له ترداد معين تستقبل هذه الترددات إلى آذن الإنسان التي تحمل الموجات الصوتية إلى اهتزازات بالطبلة منها الى شحنات كهرمغناطسية ليتم برمجتها فى الدماغ لتحدد ونوع ومصدر هذه الأصوات ويكون مقدرة الآذن بحسب مدى قدرتها على استقبال هذه الموجات الصوتية حيث تزداد صوتية الى معدل السمع الطبيعي ولذلك ترددات صوتية اقل من السمع الطبيعي فيكون الإنسان الطبيعي غير قادر على سماعها كما ان هناك حيوان تسمع ما لا يسمعه الإنسان كما ان هناك ألوان تردد أعلى واقل قوة من قوة ترداد الشبكة العينية وعلية لا يمكن روْيتها وتكون ألوان
غير منظورة و بامكان بعض الحيوانات روْية ألوان وأشكال لا يمكن الإنسان رؤيتها كما ان هناك روائح تصدر فى هذا الكون تحت ترددات معينة يمكن الإنسان شم بعضها ولا يمكن شم بعض الأخر باختلاف مدى ترددت هذة الروائح على العصب الشمى للإنسان لهذة الطبيعة وإدراك ما يهمنا فى هذا العالم حيث ان الله عز وجل خلق مع الإنسان مخلوقات أخرى لا يرى ترددات بعضها التي هي مخالفة لترددات لاستقبال الأجهزة الحسية .
ليتجلى حكم الله لنعيش فى هذة الأرض امة مختلفة بأساليب حياتية مختلفة بوسائط متعددة ليعيش كل منهم بأمان فى هذة الأرض لكى لا يبطش الإنسان ببقية المخلوقات ولو استمرينا فى أبحاثنا عن العوامل الأخرى والتدخل فى أمور أمم أخرى (إنما هي أمم مثلكم ) وسخرناها لخدماتنا وأمرناها بتنفيذ ما نأمرها به لازددنا إدراكا لخلق الله عز وجل وأصبحنا نواكب متغيرات حياة الإنسان من بداية الخلق كانسان يعيش طبية حيوانية ليتعلم من الحيوانات كيف يحافظ على حياته ويحميها من الطبيعة بارتداء الملابس وسكن الكهوف الى سكن المنازل الصحية ومن الحضارة الحديثة ومن الصناعات البسيطة الى الصناعات المتطورة ويربط العقل بالفكر الديني ويزداد بذلك تيقننا بقدرة الله عز وجل لتصل به أفكاره من خشية الله (إنما يخشا الله من عباد العلماء )
وبذلك يصل به المطاف الى مرحلة الملائكية ...