الرئيسية
الجن والأنسان
خلق الله مخلوقاته التى خلقها الله فالملائكة من النور والجن من النار والأنسان من الطين
والأنسان والجن هما الثقلان أى لهم وزن وهما يسكنان الأرض فى الحياة الدنيا وقد خلق الله الجن أولا قبل الأنسان
والجن مثل الأنسان له دين يوجد اليهودى والمسيحى والمسلم ويعمر أكثر بكثير من الأنسان يقدر العمر بعشرة آلاف سنه
لذلك فقد حضر الواحد منهم كل الأنبياء موسى والمسيح ومحمد ورآهم والجن هم أنواع كثيرة منهم أنواع يمكن رؤيتهم وأنواع أخرى لاترى كما أنهم يغيرون أشكالهم فيمكن أن يكون على شكل إنسان أو يكون على شكل حيوان لكى لايعرفوا
واى منهم له قبيلة و منهم انواع ثقيلة وأخرى طيارة ومن انواعهم الغول والعفريت والمارد والشيطان والعمار والقرين ولذلك يختلف سكناهم
فمن يرى منهم لثقله يكون بعيدا عن العمران فى الصحارى والبحار ومن لايرى يسكن معنا فى غرفنا )يَا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) (لأعراف:27) فالمعنى بأنه يراكم من حيث لاترونهم وهم يسكنون غرفنا معنا ويروننا ويسمعوننا وهؤلاء هم العمار
والشياطين تجرى فى مجارى الدم للأنسان حيث توسوس له إذا هى تتجمع فى شىء صغير جدا يتحرك فى الدم من خلال العروق
للأنسان ويستطيع الشيطن لخفته أن يصعد الى السماء ليسترق السمع )فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ) (النحل:98) )وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُوراً) (الاسراء:64) )اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ) (المجادلة:19) )وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ) (الحجر:16) )وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ) (الحجر:17) )إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ) (الحجر:18)
وإبليس من الجن وكان ملاكا واصبح شيطانا بعد أن عصى ربه )وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً) (الكهف:50) وكما قلنا فالجن فيهم المؤمن وفيهم الكافر وبذلك فيهم الخير وفيهم الشرير وابليس هو من نوع الشيطان لذلك يستطيع ان يوسوس
والقرآن نهانا عن الشيطان وقال بأنه عدو للأنسان أما باقى أنواع الجن فهو عالم مثلنا فيه الطيب والخبيث
وكثيرين منهم يقدمون خدمات خياريه للأنسان إن وصل الأنسان الى ما يقدرونه فعندما أرسل الله رسوله )قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً) (الجـن:1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَداً) (الجـن:2) وكان الرسول صلى الله عليه وسلم مرسل الى كل من الأنس والجن وكان يذهب اليهم ويحاضرهم ويشرح لهم الدين
وقال تعالى: {وَمَا خَلقْتُ الجِنَّ والإنْسَ إلا ليَعْدون} [الذاريات:56]
قَالَ: "قُلْتُ لابنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه: هَلْ صَحِبَ النبيّ صلى الله عليه وسلم لَيْلَةَ الجِنّ مِنْكُمْ أحَدٌ؟ قالَ: مَا صَحِبَهُ مِنّا أحَدٌ ولَكِنْ قد افْتَقَدْنَاهُ ذَاتَ لَيْلَةٍ وَهُوَ بمكّةَ فَقُلْنَا اغْتِيلَ أو اسْتُطِيرَ ما فُعِلَ بِهِ؟ فَبِتْنَا بِشَرّ لَيْلَةٍ بَاتَ بِهَا قَوْمٌ حَتّى إذَا أَصْبَحْنَا أَوْ كَانَ في وَجْهِ الصّبْحِ إذَا نَحْنُ بِهِ يَجِيءُ مِنْ قِبَلِ حِراءٍ قالَ: فَذَكَرُوا لَهُ الّذِي كَانُوا فِيهِ قالَ: فقال: "أَتَانِي دَاعِيَ الْجِنّ فأَتَيْتُهُمْ فَقَرَأْتُ عَلَيْهم، قالَ: فانْطَلَقَ فأَرَانا آثَارَهُمْ وآثار نِيرَانِهِمْ. قالَ الشّعْبيّ: وسَأَلُوهُ الزّادَ وكانُوا مِنْ جِنّ الْجَزِيرَةِ فقالَ: كُلّ عَظْمٍ يُذْكَرْ اسْمُ الله عَلَيْهِ يَقَعُ في أيْدِيكُمْ أوْفَرَ مَا كانَ لَحْماً، وَكُلّ بَعْرَةٍ أوْ رَوْثَةِ عَلَفٌ لِدَوَابّكُمْ. فقالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: فَلاَ تَسْتَنْجُوا بِهِمَا فإِنّهُمَا زَادُ إخْوَانكُمْ (مِنَ) الْجِنّ
عَنْ جَابرٍ رضي الله عنه قَالَ: "خَرَجَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَرأَ عَلَيْهِمْ سُورَةَ الرّحْمَنِ مِنْ أَوّلِهَا إلى آخِرِهَا فَسَكَتُوا، فقَالَ لَقَدْ قَرَأْتُهَا عَلَى الْجِنّ لَيْلَةَ الجِنّ فكَانُوا أحْسَنَ مَرْدُوداً مِنْكُمْ، كُنْتُ كُلّمَا أَتَيْتُ عَلَى قَوْلِهِ {فَبِأَيّ آلاَءِ رَبّكُما تُكَذّبَانِ} قَالُوا لاَ بِشَيءٍ مِنْ نَعمكَ رَبّنَا نُكَذّبُ فَلَكَ الْحَمْدُ
الحديث رقم:
2 - حديث الحسن: نبئت أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن عفريتا من الجن يكيدك فإذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي.
فالجن عالم مثلنا ولهم حكماء وعلماء واطباء وقضاه وهم مطلعون على حضارتنا ويتفوقون علينا لأن كل ما نصل اليه يعلمونه
ولكى نفرق بين الخرافات والصحيح ماعرفته ممن اثق فيهم بأن بعض الناس قد عالجهم الجن وبعضا قد اجروا لهم عمليات
كا ابلغنى صديق طبيب بأنهم كانوا يساعدونه فى المذاكره فيطلعونه على كتب طبيه ومحاضرت وعلمت من سيده بأنهم كانوا يعاونونها فى أعمالها المنزلية ويرجع السبب بأن بعض الناس عندهم شفافية ويستطيعون رؤية الجن فهؤلاء يساعدونهم
ونظرا لأن القرآن الكريم هو كلام الله فلذلك يختلف عن ما سبقه من الكتب المحرفة بأن له تأثير كبير على الجن بينما ماقبله
ليس له تأثير على الجن وهذا برهان على صحة القرآن وتحريف ما قبله من الكتب التى ليس لها ادنى تأثير على الجن
خلق الله مخلوقاته التى خلقها الله فالملائكة من النور والجن من النار والأنسان من الطين
والأنسان والجن هما الثقلان أى لهم وزن وهما يسكنان الأرض فى الحياة الدنيا وقد خلق الله الجن أولا قبل الأنسان
والجن مثل الأنسان له دين يوجد اليهودى والمسيحى والمسلم ويعمر أكثر بكثير من الأنسان يقدر العمر بعشرة آلاف سنه
لذلك فقد حضر الواحد منهم كل الأنبياء موسى والمسيح ومحمد ورآهم والجن هم أنواع كثيرة منهم أنواع يمكن رؤيتهم وأنواع أخرى لاترى كما أنهم يغيرون أشكالهم فيمكن أن يكون على شكل إنسان أو يكون على شكل حيوان لكى لايعرفوا
واى منهم له قبيلة و منهم انواع ثقيلة وأخرى طيارة ومن انواعهم الغول والعفريت والمارد والشيطان والعمار والقرين ولذلك يختلف سكناهم
فمن يرى منهم لثقله يكون بعيدا عن العمران فى الصحارى والبحار ومن لايرى يسكن معنا فى غرفنا )يَا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) (لأعراف:27) فالمعنى بأنه يراكم من حيث لاترونهم وهم يسكنون غرفنا معنا ويروننا ويسمعوننا وهؤلاء هم العمار
والشياطين تجرى فى مجارى الدم للأنسان حيث توسوس له إذا هى تتجمع فى شىء صغير جدا يتحرك فى الدم من خلال العروق
للأنسان ويستطيع الشيطن لخفته أن يصعد الى السماء ليسترق السمع )فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ) (النحل:98) )وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُوراً) (الاسراء:64) )اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ) (المجادلة:19) )وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجاً وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ) (الحجر:16) )وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ) (الحجر:17) )إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ) (الحجر:18)
وإبليس من الجن وكان ملاكا واصبح شيطانا بعد أن عصى ربه )وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً) (الكهف:50) وكما قلنا فالجن فيهم المؤمن وفيهم الكافر وبذلك فيهم الخير وفيهم الشرير وابليس هو من نوع الشيطان لذلك يستطيع ان يوسوس
والقرآن نهانا عن الشيطان وقال بأنه عدو للأنسان أما باقى أنواع الجن فهو عالم مثلنا فيه الطيب والخبيث
وكثيرين منهم يقدمون خدمات خياريه للأنسان إن وصل الأنسان الى ما يقدرونه فعندما أرسل الله رسوله )قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً) (الجـن:1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَداً) (الجـن:2) وكان الرسول صلى الله عليه وسلم مرسل الى كل من الأنس والجن وكان يذهب اليهم ويحاضرهم ويشرح لهم الدين
وقال تعالى: {وَمَا خَلقْتُ الجِنَّ والإنْسَ إلا ليَعْدون} [الذاريات:56]
قَالَ: "قُلْتُ لابنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه: هَلْ صَحِبَ النبيّ صلى الله عليه وسلم لَيْلَةَ الجِنّ مِنْكُمْ أحَدٌ؟ قالَ: مَا صَحِبَهُ مِنّا أحَدٌ ولَكِنْ قد افْتَقَدْنَاهُ ذَاتَ لَيْلَةٍ وَهُوَ بمكّةَ فَقُلْنَا اغْتِيلَ أو اسْتُطِيرَ ما فُعِلَ بِهِ؟ فَبِتْنَا بِشَرّ لَيْلَةٍ بَاتَ بِهَا قَوْمٌ حَتّى إذَا أَصْبَحْنَا أَوْ كَانَ في وَجْهِ الصّبْحِ إذَا نَحْنُ بِهِ يَجِيءُ مِنْ قِبَلِ حِراءٍ قالَ: فَذَكَرُوا لَهُ الّذِي كَانُوا فِيهِ قالَ: فقال: "أَتَانِي دَاعِيَ الْجِنّ فأَتَيْتُهُمْ فَقَرَأْتُ عَلَيْهم، قالَ: فانْطَلَقَ فأَرَانا آثَارَهُمْ وآثار نِيرَانِهِمْ. قالَ الشّعْبيّ: وسَأَلُوهُ الزّادَ وكانُوا مِنْ جِنّ الْجَزِيرَةِ فقالَ: كُلّ عَظْمٍ يُذْكَرْ اسْمُ الله عَلَيْهِ يَقَعُ في أيْدِيكُمْ أوْفَرَ مَا كانَ لَحْماً، وَكُلّ بَعْرَةٍ أوْ رَوْثَةِ عَلَفٌ لِدَوَابّكُمْ. فقالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: فَلاَ تَسْتَنْجُوا بِهِمَا فإِنّهُمَا زَادُ إخْوَانكُمْ (مِنَ) الْجِنّ
عَنْ جَابرٍ رضي الله عنه قَالَ: "خَرَجَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَرأَ عَلَيْهِمْ سُورَةَ الرّحْمَنِ مِنْ أَوّلِهَا إلى آخِرِهَا فَسَكَتُوا، فقَالَ لَقَدْ قَرَأْتُهَا عَلَى الْجِنّ لَيْلَةَ الجِنّ فكَانُوا أحْسَنَ مَرْدُوداً مِنْكُمْ، كُنْتُ كُلّمَا أَتَيْتُ عَلَى قَوْلِهِ {فَبِأَيّ آلاَءِ رَبّكُما تُكَذّبَانِ} قَالُوا لاَ بِشَيءٍ مِنْ نَعمكَ رَبّنَا نُكَذّبُ فَلَكَ الْحَمْدُ
الحديث رقم:
2 - حديث الحسن: نبئت أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن عفريتا من الجن يكيدك فإذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي.
فالجن عالم مثلنا ولهم حكماء وعلماء واطباء وقضاه وهم مطلعون على حضارتنا ويتفوقون علينا لأن كل ما نصل اليه يعلمونه
ولكى نفرق بين الخرافات والصحيح ماعرفته ممن اثق فيهم بأن بعض الناس قد عالجهم الجن وبعضا قد اجروا لهم عمليات
كا ابلغنى صديق طبيب بأنهم كانوا يساعدونه فى المذاكره فيطلعونه على كتب طبيه ومحاضرت وعلمت من سيده بأنهم كانوا يعاونونها فى أعمالها المنزلية ويرجع السبب بأن بعض الناس عندهم شفافية ويستطيعون رؤية الجن فهؤلاء يساعدونهم
ونظرا لأن القرآن الكريم هو كلام الله فلذلك يختلف عن ما سبقه من الكتب المحرفة بأن له تأثير كبير على الجن بينما ماقبله
ليس له تأثير على الجن وهذا برهان على صحة القرآن وتحريف ما قبله من الكتب التى ليس لها ادنى تأثير على الجن
